اريد حل جزري - غض البصر


الحل في يديك، خالي وزوج عمتي متزوجان ويشاهدان الاباحية، هناك مواقع ومجموعات للدعم النفسي انصحك بمبادرة "واعي"

فقط لتبرأة نفسي عَرفتُ بالصدفة

تنبيه: انا لا أشاهد الاباحية

لكن كيف لمن هو متزوج ان يشاهد الاباحية!!!

نعم اعرف كثير متزوجين نساء جميلات و اخلاقهم جيدة ويشاهد افلام اباحية و هناك ايضا أشخاص ولله متزوجين من اجمل البنات و تجده يبحث عن نساء في الشوارع كالمجنون حتى لو كانت اقبح فتاة في العالم لا مانع لديه من ممارسة الجنس معها اتوقع هذا يعتبر مرض قهري والله واعلم

اظن انه ترك أقامة الصلاة و هجر القرأن و أتباع الشهوات

{فَخَلَفَ مِن بَعْدِهِمْ خَلْفٌ أَضَاعُوا الصَّلَاةَ وَاتَّبَعُوا الشَّهَوَاتِ ۖ فَسَوْفَ يَلْقَوْنَ غَيًّا}

اتق الله

انت تطعن في عرضك و عرض عمتك و عائلتك بالكالمل !!!!

و انا كان ما قلت حقيقي او غير حقيقي فيجب عليك عدم كشف غطاء الستر عن اهلك !

و هذه نوع من الدياثه ان لم تكن تعلم :\

لم أنتبه كنت أنوي نشر التعليق مجهولاً لكن اعتقد أني نسيت وضع العلامة

واعي هو افشل مشروع في العالم لا علاقة لهم لا بدعم نفسي ولا غيره هم فقط يحفظون بعض الجمل لترديدها و كطلها مرتبطة بمشاهدة الاباحية

اقترح علينا مواقع اجنبية/عربية أفضل، لعلها تفيدنا.

و الله لا اعلم و من تجربتي ف حتى الاطباء النفسانيون مجرد بائعي اوهام

انصحك بالصلاة و النوافل و ما الى دلك

فالعبادات اصلا لم تشرع كغاية بل كوسيلة

فالله سبحانه و تعالى كما دكر عبادة ربطها بالتقوى يعني ان العبادات وجدت لتدكرك باللهو بالتالي تتجنب المعاصي

فالتسبيح و التكبير و قراءة القران في الطريق هم الحل الامثل

لا اتكلم بمنطلق ديني انما على اساس علمي

واعى قدمت الكثير

وضحت الادمان و كيف تقلع عن الاباحية و لديهم العديد من الدروس و الدورات المفيده

والعلاج يعتمد اخرا على المدمن و مجاهدته لنفسه

هنالك مئات الاشخاص تركوا الاباحية بسبب الله ثم واعى

اخي اتحدث عن تجربتي معهم فقط انا اصلا اكره الاباحية

سالتهم ادا كان بامكانهم مساعدتي في امر بعيد عن الاباحية لكن بسبب دكائهم الخارق

يحشرون كلمة اباحية في الحوار و كانهم يريدون تصدر محركات البحث بحوارنا في كلمة اباحية

حتى انه نعتني بالشاد

هل هناك وعي اكثر من هدا ؟


ثقافة

مجتمع لمناقشة المواضيع الثقافية، الفكرية، والاجتماعية بموضوعية وعقلانية. ناقش وتبادل المعرفة والأفكار حول الأدب، الفنون، الموسيقى، والعادات.

99.8 ألف متابع