طهرت العديد من منظمات و الحركات الدافعة إلى التحرر من العبودية و مطالبة بالحريات الفردية و جماعية للشعوب و الأقليات و هنا أيضا طهرت منظمات عالمية و غير عالمية تشيد و تندد بدور المرأة و ما عليها من ظلم و قهر ووضعت بعض القوانين لتخليصها من حكم الرجل و ظلمه على حسب تعبيرهم لكن بعض نساء منهم روائيات و مغنيات أخدنا الأمر و بالغوا فيه و اتبعنا أثرهن بعض البنات الساذجات و بسيطات العقل حيث تحولن من موضع دفاع إلى هجوم على الرجل و نعتها بالخائن و شرير و مازاد الطينة بلة هو الراوئية احلام مستغانمي التي شجعت و دفعت للمزيد عبر كتبها التي تتفنن في إذلال و إهانة الرجل و عن تجاربهم السيئة في العلاقات مع الرجال و أنهم غير جديرين بالتقدير و الإهتمام و انهم كلهم خائنون طيب جميل أن نجد شخص ينصحنا لكن إدا كانت تجربتك مع رجل فليس هذا معناه أن كل الرجل هم بلفعل كدلك حيث لكل رجل ثقافته و شخصيته و في أخير كي لا أطيل عليكم فإن التحذير من عرين الأسد منطقي لكن أن أدخل عرين أسد و أفرض عليه نفسي فهذا ضرب من الخيال
النساء ملائكة و الرجال شياطين !
الرجال لهم اليد العلياا عل نساء قرابة 14 قرناا
تفننوا في اذلالهن بشتى طرق، اعتقد حان وقت دفع الثمن
بدنيًا واقتصاديًا ؟
للعلم إذا لم تكن مستوعب ، انتهى منطق الغوريلات منذ زمن بعيد جدا ، حيث يقوم الذكر بالتصارع مع الوحوش وجمع الموارد ، لهذا كانت دائما له الأفضلية بسبب الأفضلية البيلوجية ،
الـبــقــاء للأذكــى
نحن لها إن شاء الله ، سنحارب حتى الموت
الغريب انك لم تذكر السياسة مثلا أو الميادين العلمية ، الفلسفية ، الاجتماعية ، أو الأشياء التي تميزنا كـrational animals ، بالفعل النظرة البدائية حاضرة جدا هنا
نعم للأسف حسوب في انحدار شديد ، إلى متى يا حسوب D:
مشكلة لما واحد يأتي فرحان برجولته ، وعندما يتلقى هجمة مرتدة ، يبدأ بالبكاء
والله حافظة الذكور من عينتك ،
أقول لك السيناريو ، أول شيء يبدأ بالبكاء ، ثم يختفي لفترة ، ثم يعود ينتقد الـfeminism ، تارة ينتقد عادي ، تارة يكتب أشياء غبية جدا مما يجعله يستحق الهجمات المرتدة مرة أخرى ، ثم يعود للبكاء ، ثم يدعي أنه محارب ، ثم يعود للانتقاد ثم تعود الدائرة
لا تضع نفسك كممثل للمجتمع الذكوري ، الحل
أيضا منطق عجيب ، لا أعلم ما دخل سوء تربية الأهل ، هل اهلك قالوا أن تستخدم حسوب أيضا ؟
هل اخلاق والدك وثقافته وحياته هي الحاضرة هنا ؟
هل أنت لا تمتلك كيان مستقل خاص بك ؟
التعليقات