6571- المقطع 15 : كيف يزور التطوريون... - الباحثون المسلمون
لو بحثت بنفسك لكان أفضل، هذا ما يجعلنا نؤمن بكل شيء بدول دليل.
الأهم:
أصل الإنسان ليس قردا:
هذه المشكلة التي أريد إصالها و هي مشكلة العقل المذهبي المتعصب لنفسة في الإسلام إذا خالفتنا فأنت تخالف الإسلام و مشكلة العقل العربي عموماً او الثقافة العربية لكي لا يضن أحد أن هناك خلل بيلوجي او ما شابة
أخي أنا مسلم و كوني أصدق بالحقائق العلمية إضافة ما تعلمتة من أصول التفسير و ألية التفسير كان هناك نقطة مهمة كبيرة و هي إذا ما تخالف التفسير مع العلم المثبت يتم إعادة النظر لهذا التفسير من جديد و تأويلة وا تغير تفسيرة, هذه هي المشكلة بيني و بين كل من يريد إغفال الحقيقة العلمية و إهام العوام في العالم العربي و نشر الخرافات في القرن الواحد و العشرين فقط لتشبث في تفسير قديم للأيات القراّنية و كأنة يمنع إعادة تفسيرها على ضوء المستجدات الحديثة للعالم, و مرة أخرى إذا لم تكن تصدقني أذهب و أقراء عن أهم النقاط في تفسير القراّن و الحديث
و ملاحظة أخيرة: فكرة التطور موجودة في الحضارة العربية الإسلامية منذ زمن و أنتقلت من الحضارة اليونانية و ليست بشيء جديد كل ما قام بة داروين وه وضع أساس الإنتقاء الطبيعي و وضع فكرة البقاء للأكثر تكيفاً أي أنة وضع أساس علمي للنظرية ام النظرية هي موجودة من قبل داروين بكثير فالأفكار لا تأتي من العدم بنهاية .
أعتقد أنة جلي من تعليقاتي على الموضوع هنا أنني لست أمن بالتطور فهو ليس إيمان بل هو علم و يستند على أدلة علمية كثيرة و لدية تطبيقات مثلة مثل أي علم لكن معظم الشيوخ للأسف يروجون للخرافة على حساب العلم و كأن العالم العربي ينقصة تخلف حضاري و علمي اكثر من ما هو علية, لذلك أنا مؤمن بالله والإسلام مع و بالتطور كعلم حقيقي و ليس خرافة كما يحاول الأخوة هنا إصالة.
لماذا؟ أنت ذكرت أنك كنت مسيحي و تحولت إلى الإسلام سابقاً صحيح ؟ حسناً البابا بنفسة اليوم يقول أن قصة ادم و حواء ما هي إلى قصة ملائمة لذلك الزمان او الفهم و التطور هو حقيقة الإنسان لكنة لم يتناقض مع الدين و الرسالة المسيحية أليس كذالك ؟ نفس الشيء قصة الخلق ليست إلى جزء هامشي من الرسالة المحمدية قصة الخلق ليست الهدف من الدين الإسلامي بلأساس فلم ارى أو أسمع من قبل أن الإسلام جاء ليروي قصة الخلق بل لعبادة الله الواحد الحق أليس كذالك ؟ تأويل قصة الخلق لا يتعارض مع الرسالة المحمدية, هذا رأي إذا ما كنت تطلبة و يمكنك البحث عن الشيوخ الذين تحدثوا بلأمر لأنهم أولى للجابة على الإستفسارات الدينية مني و بنهاية من وضع تفسير قصة الخلق وضعها على مستجدات عصرة و فهمة للعالم و اليوم يجب علينا تحديث هذا التفسير ولا أكثر من هذا .
يمكننا التأويل ببساطة أنهما أول بشريين بالشكل الحديث همومو هومو سابيانس لا تأخذ مني لأنها ليست عملي لكني أذكر لك مثال بسيط عن الإمكانية التي أمام المفسرين لتأويل الأيات .
أستنتج من كلامك أن البشر بدأو بأو إنسانين هما آدم و حوا، و أن التطور بدأ بعدهما بالتحول التدريجي من قرود إلى إنسان "ربما هكذا"
و للمعلومة المسيحية لم تأثر في و مرةو لم أقم بأي شعائر و صلواة خاصة بها لأنني لم أكن أكترث و كنت صغيراً نوعاً، و لكن الحمد لله العائلة الآن كلها مسلمة تمام الإسلام...
و ها أنت ذا أحضرت تأويل جديد, أمكانية التأويل كبيرة جداً لكن نحتاج إلى هؤلاء المفسرين أن يضعوا تأويل جديد و يتوقفوا عن تكذيب ما هو مثبت حالياً علمياً و بالمنهج العلمي, صحيح يمكن للعلم أن يتغير مستقبلاً و يتغير التفسير مرة أخرى لكن أشك أن هناك إسلام باقي حتى ذلك الوقت إذا لم يتم مواكبة العصر من قبل المفسريين و الفقهاء و المفكريين الإسلاميين بنهاية ما الفائدة من مفسر او فقية او عالم دين بشكل عام إذا لم يكن مواكباً لتطورات عصرة و ملبياً لأحتياجاتة, العالم كل يوم يتقدم نحو التفكير العلمي و المنطقي و التكنولوجيا تدخل حياتنا أكثر و أكثر فإذا أصبح الغد عالم حيث تجد العلم و العلوم في كل مكان و في كل تفاصيل حياتك (أعتقد أننا نعيشة بشكل أو بأخر) لا أعتقد أن موقف التقليديين سوف يبقى كما هو لكن سوف يأتي بفترة متاخرة لذلك عليهم بمعاصرة الحاضر .
و للمعلومة المسيحية لم تأثر في و مرةو لم أقم بأي شعائر و صلواة خاصة بها لأنني لم أكن أكترث و كنت صغيراً نوعاً، و لكن الحمد لله العائلة الآن كلها مسلمة تمام الإسلام...
صديقي أنت لست مطر لتبرير لأحد أنا ذكرت البابا و المسيحية فقط كمثال من الأديان الإبراهيمية التي غيرت تفسيراتها و تأويلاتها ليس أكثر يعني ان شاء الله حولت بوذي انت لست مطر لتبرير لأحد أي شيء او إظهار أنك مؤمن حقيقي بهذا الشيء او ذاك .
و ملاحظة أخيرة الإسلام فية مذاهب و ملل كثيرة أي تفاسير مختلفة للدين الإسلامي و وجهات نظر مختلفة لكن اليوم وجهة النظر الطاغية في العالم العربي هي وجهة نظر السلف و الإخوان المسلمون بتبعياتهم و فروعهم الفكرية الأخرى, أعني مصر و الشام كانت شيعية في فترة من الفترات, لتّعمق عليك بتاريخ الحضارة الإسلامية و أصحاب المدارس .
ذكرتها بنفسك أن العلوم من الممكن أن تتغير مرة بعد مرة بإيجاد نظرية تبطل السابقة و تكون مقنعة أكثر، و لكن الإسلام و علومه و تفسيراته القديمة للصحباء و ليست المعاصرة أو الحديثة "ثابتة"...
أجل ممكن أن يتغير لكن ليس كما تعتقد أن تردم النظرية و تموت في مهادها كما كنت تقول بل تغييرات تفصيلية ليس أكثر أما الإرتقاء و الإنتخاب الطبيعي أصبح حقيقة علمية بنسبة للمجتمع العلمي كحقيقة الجاذبية لا نعلم تفاصيل مصدرها و سببها (أقتربنا بلإجابة) لكن أثارها و تفاعلاتها واضحة و ومفصلة نفس الشيء أصل نشوء الحياة هو الشيء الوحيد تقريباً الذي يثير الجدل حالياً في المجتمع العلمي او الاكاديمي و هناك الكثير من الأبحاث حالياً تجرى لمعرفة كيف جاء الحمض النووي و الخلية الأولى و غيرها من التفاصيل أما الأساسيات التي تقوم عليها نظرية لا غبار عليها الأن او غداً و هذا بسبب المنهج العلمي الصارم, و هنا عليك الإنتباة أن المنهج العلمي الحديث ليس هو نفسة المنهج العلمي القديم لذلك هناك الكثير من العلوم القديمة مسحت تماماً و نقضت و أعتبر البعض علوم زائفة لا أساس علمي لها لكن العلوم الجديدة المتبعة للمنهج العلمي هي كالبناء الغير قابل للهدم لكن قابل لتغير بعض الحجارة المكونة لة و ليس كما تتخيل أن النظرية سوف يتم تفنيدها .
مرة أخرى أدعوك إلى التعرف على ما هو المنهج العلمي الحديث الذي يمنع حدوث شيء كهذا و إلى لما قبل بالنظرية من الأساس ومن ثم فهم ما هي نظرية التطور أساساً و ماذا تقول .
أدعوك لمشاهدة هذا الفيديو و لماذا النظريات الحديثة قابلة للتعديل و التصحيح لكن ليس التفنيد كما يأمل البعض
و أدعوك أيضاً لمشاهدة هذا الفيديو لتعرف أن أولاً فكرة تأويل القرأن معروضة منذ زمن و الحديث عن بعض الشيوخ ساطعي السيط اليوم
التعليقات