يقال أهل مكة أدرى بشعابها فلست أعرف عن القذافي سوى مايروج عنه إعلامياً، ولكن لا يختلف عاقلان على أن بعض تصرفاته غير مألوفة أو بمعنى أصح خارجة عن العادة.
وأتمنى لشعب ليبيا الاستقرار ولكل البلدان العربية فالفخر أو الشتم لشخص راحل لايغير شيئاً من واقع الشعوب المنكوبة والتي تبحث عن الأمان ولقمة العيش بعيداً عن الترهات السياسية والمصالح الشخصية.
التعليقات