الوعي يسبق الشعور فبدون الوعي بالشيء لن تشعر به فالوعي هو ذاك النور اللذي تعيشه، قد تكون بخير لكنك لا تعي هذا وتعيش بسخط وجفاء وغيرك بالمر غارق وابتسامته تجمل الرمضاء ، وقد ينير لك هذا النور كل الامور، فمنها ابيض شفاء مرض وفرج كرب ومنها الاسود لون الحادثه الشئيمة فيه الكره والبغضاء ونربطه بالعزاء، وستستوقفك الالوان كلها تشرح الأنساب مابين شمس اشعت وسحابة عن مائها تخلت تعكس لك الدنيا اختصارها من خلال قوس قزح بانت الوانه في السماء ، ما بين حر وعطش ووفرة ورخاء تتدرج كل الألوان .
ردا على ( هل الشعور هو غاية كل غايه)
لك وله الجواب 1. عدم المؤاخذه لو سمحت فاني وماقد طرحت اصعب من ان يدركه الجميع خصوصا وان هذا الموضوع مرتبط بموضوع كتبته سابقا... حظ اوفر ليس كل ما يتمناه المرء يدركه.. وقد يكون خطئي اني انشر في المكان الخطأ وليس اكثر.. تحياتي لك.
عزيزي المعلق على موضوعي... ان لم تفهم ما قد قلته لك فدع عنك هذا الموضوع.. ان اردت ان تتطرق لاسلوب الكتابة هل عو عربي ام اعجمي هل هو فصحى ام عامية الكلام فساخبرك انه بالعربي الفصيح بما وجدت نفسي بقدرتي لي عليه سبيلا.. صديقي هناك مثل عربي يقال ان من لا يعرف الصقر يشويه.. دع عنك ما لم تفهم وادرك مالك به من علم وتعلم حسن الكلام وانفع العلوم وكن افضل مني ان شاء الله واتمنى لك التوفيق والنجاح
لغويًّا أُعطيه 6\10، منطقيًّا توجد مُغالطة منطقيّة في الرّدود، من الغلط أن أقول: إن لم تتّفق معي فأنت لست مُثقّفًا.
ركاكةُ البيان وقلّة الفصاحة تؤثّرُ على المكتوب، إنّ التّعقيد أو عدم الوضوع ليس نجاحًا لغويًّا بل هو عينُ الفشل، هذا ليس رأيًا، بل قد اجتمع علماءُ اللغة على وضع أُسسها في علوم البيان والفصاحة والبلاغة، وكُلُّ هذه العلوم أساسُها هو قول أكثر المعاني بأبسط الكلمات وأقلّها.
التعليقات