تحذير: اذا كانت ثقافتك الدينية ضعيفة لا داعي لان تشاهد الفيديو
بغض النظر عمن يتكلم, هل يوجد علماء دين قامو بالرد على هذه الشبهة؟ او هل بامكانك المشاركة بالرد عليها؟
هل يمكنك أن تعصيه بعد الإيمان به؟
اتفق معك في جوابك هذا:
بالطبع أنت حر في ذلك، ولكنه لن يكون خيارا منطقيا!
لو افترضنا أنك مدخن، ثم عرفت أن التدخين على الأرجح يسبب مرض السرطان، فقررت ترك التدخين. فهل كان قرارك هذا بكامل إرادتك، أم خوفا من السرطان؟ وأيا كان السبب، هل كان القرار في النهاية في صالحك أم لا؟
بكامل ارادتي, واخترت ان اتركه بسبب السرطان. نعم هو في صالحي.
هل تتفق معي؟
اذا كان نعم:
الا يعني هذا ان الله لا يهتم اذا اطعته بسبب خوفي او ربما هو يريد ان اطيعه بدافع الخوف منه؟ بغض النظر عما اذا كان هذا في مصلحتي ام لا.
واذا لم تكن تتفق معي فهل بأمكانك اخباري عن السبب.
كما أخبرتك من قبل الله يريدك أن تطيعه بدافع الحب، ولن يأتي الحب إلا بالمعرفة، وهو لن يأمرك بشيء إلا إذا كان في صالحك أو الصالح العام، ولن ينهاك عن شيء إلا إن كان يضرك أو يضر غيرك. حتى وإن لم تدرك هذا، والنفس البشرية أحيانا لا تتحرك إلا بدافعي الخوف والرجاء.
أنت اخترت التوقف عن التدخين لأنك تثق في رأي الطبيب، وكان الخوف من المرض دافعا إضافيا لك رغم أنك على الأرجح لا تفهم بالضبط كيف يؤدي التدخين إلى السرطان!
كذلك إذا آمنت بالله، فالأساس أنه ينبغي أن تثق به، وأنه ما أمرك بشيء إلا وكان فيه خير. أما الخوف والرجاء فهما دافعان إضافيان.
على صعيد آخر، ألا ترى أننا خرجنا عن أصل الموضوع إلى مواضيع أخرى فرعية؟
أظن أنه من الأفضل إكمال المناقشة في موضوعك الآخر، أو موضوع جديد إن أحببت.
كما أخبرتك من قبل الله يريدك أن تطيعه بدافع الحب، ولن يأتي الحب إلا بالمعرفة، وهو لن يأمرك بشيء إلا إذا كان في صالحك أو الصالح العام، ولن ينهاك عن شيء إلا إن كان يضرك أو يضر غيرك. حتى وإن لم تدرك هذا، والنفس البشرية أحيانا لا تتحرك إلا بدافعي الخوف والرجاء.
امم, كلام جميل. اعتقد ان فهمت مغزاك, هل تقصد ان الله يريد منا ان نطيعه محبة فيه, ولكن بعض العباد لا ينفع معهم التخويف؟
أنت اخترت التوقف عن التدخين لأنك تثق في رأي الطبيب، وكان الخوف من المرض دافعا إضافيا لك رغم أنك على الأرجح لا تفهم بالضبط كيف يؤدي التدخين إلى السرطان!. كذلك إذا آمنت بالله، فالأساس أنه ينبغي أن تثق به، وأنه ما أمرك بشيء إلا وكان فيه خير. أما الخوف والرجاء فهما دافعان إضافيان.
عندما أذهب الى الطبيب ويخبرني ان التدخين يؤدي الى السرطان وأطلب منه أو ابحث عن دليل وبرهان على كلامه فأنا متأكد من أنني سأجد ادلة وبراهين علمية كافية لاثبات كلامه. وأنا اعلم ايضاً أن ما يدرسونه الاطباء في الجامعات مبني على أدلة وبراهين وبحوث علمية. لا اعتقد انهم سوف يطلبون من الاطباء الايمان ببعض الاشياء والعمل بها في الجامعات.
وأما عندما اذهب لرجال الدين سوف يطلبون مني الايمان ويدعون انه يوجد حجج عليك وادلة لكي تؤمن وأنا الان ابحث عن هذه الادلة واحاول الاجابة على شبهات تدور داخل عقلي. لاكون صريح انا لست مثقف من الجهة الدينية ولكن يوم على يوم ارى ان ما أنا عليه هو باطل.
على صعيد آخر، ألا ترى أننا خرجنا عن أصل الموضوع إلى مواضيع أخرى فرعية؟
أنا عكسك تماماً, ارى اننا تعمقنا في الموضوع وأرغب بالاكمال ان كنت تسطيع أو ليست لديك اي مشكلة طبعاً, فبعد الوصول الى جواب لهذا السؤال والاقتناع به سوف ننزل السلم لنعود الى ترجيح الاحتمالات الثلاثة التي وضعتها. بالنسبة لي هذه شبهة ممكن ان تثبت بطلان الدين فلماذا اتوقف عن البحث عن جواب عليها. أريد ان اتمكن من الاجابة على ربي ان سألني يوم الحساب لماذا أمنت او كفرت بالدين(ان افترضنا انه سيسألني).
أرجوك أن تكون صريح معي وتبين لي سبب اغلاق هذا النقاش, لماذا لا يتسع المقام؟ الا تملك اجابة لهذه الشبهة؟
نستطيع ان نتناقش في اكثر من موضوع
أي شبهة؟!
يوجد شبهتان حقيقة, نقاش الشبهة الاولى ولد شبهة ثانية, لم اجد جواب مقنع لها حتى الان:
اذا كان الله هو الذي خلقنا واعطانا العقل فلماذ يطلب منا الايمان بأشياء محتملة؟
-
لقد رددت عليك بالفعل في الموضوع الآخر!
سوف اقوم بقرأت ردك
كنت أظن أني أجبتك عن هذا!، بسبب عدم التداخل مع حرية الإرادة.
على كل حال، لو افترضنا أن الطبيب أخبرك أنه في واقع الأمر لم تثبت بعد علاقة التدخين بالسرطان، فهناك دراسات تؤكد، ودراسات تنفي، ونصحك بترك التدخين احتياطيا رغم أنه لا يوجد دليل قاطع على صلته بالسرطان، وهناك بالفعل العدين من المدخنين ممن عاشوا أعمارا مديدة.
فماذا تفعل حينها؟
ملاحظة: بغض النظر عن الخروج عن أصل الموضوع، فأنا أتصفح من الهاتف، ومساحة التعليق أصبحت ضيقة فعلا، لذلك أقترح نقل هذه الشبهة لموضوع جديد منفصل.
كنت أظن أني أجبتك عن هذا!، بسبب عدم التداخل مع حرية الإرادة.
اجبتك بقصة أبليس, يمكنك مراجع الردود. فحتى هذه اللحظة لا نعلم هل الله يريدنا ان نعبده حب فيه ام خوف منه.
فماذا تفعل حينها؟
لا اعلم! لا يوجد منطق عقلي اتبعه في هذه الحالة.
ملاحظة: بغض النظر عن الخروج عن أصل الموضوع، فأنا أتصفح من الهاتف، ومساحة التعليق أصبحت ضيقة فعلا، لذلك أقترح نقل هذه الشبهة لموضوع جديد منفصل.
ولكن هل سنكمل من النقطة التي توقفنا عندها؟
التعليقات