اولا ردا على عنوانك
بسبب فكره وتطرفه المتشدد
اذا كان السبب دينيا فهو ليس تطرف بل هو من صلب العقيدة يجهله العامة المسلمين ويسمونه تشدد ، هذا ليس تشددا يا صديقي ، اقرأ عن الولاء والبراء
بالنسبة للسؤال الثالث :
بالنسبة لي لا اعتقد ان هذا الشخص فعل هذا بسبب الدين ! لقد كانت لديه حساسية عالية جدا تجاه والديه ، وبدا يكبر عنده الكره والحقد والعداوة ولم يعد يصبر حتى ان يراهما سليمان فعذبهما احراقا ، هذا الشخص كان يحتاج الى علاج نفسي اكثر من حاجته للصلاة
تكفير المدخن...... هذا من الولاء و البراء ؟
تكفير المدخن يبين حال الشخص مباشرة و أن له علاقة بسوء فهم دينه الذي هو بريء من هذه الإيديولوجيات .
هل يوجد نسبة 5 بالمئة من الخطأ في فهمك للولاء و البراء يا تقي ؟
و هل يوجد 5 بالمئة أخرى لعدم الإحاطة التامة بالولاء و البراء ؟
إذا كانت الإجاة بنعم ..... وطبعا هي نعم ... فأتركك تقدر النسبة الحقيقية و خاصة أنه من كتابتك تبدو أنك من العامة المقلدة الذين اطلعوا على أشياء بدى لهم أن غيرهم لم يطلعوا عليها.
و بالتوفيق.
80% من المسلمين في العالم العربي على الأقل ، لا يعرفون شيئا اسمه الولاء والبراء علما أنه من صلب العقيدة ، يعرفون الصلاة فقط ! وبعض الأمور الأخرى البسيطة ، هل سبق ان تحدث فقيه في حيك عن الولاء والبراء ؟ طبعاً لا ، لأنه لو فعل ، في الغالب سيطردونه من إمامته ، البراء من المشركين في الإسلام هو أن تتبرأ من كل من كافر ، ولو كان أباك ، وهنا يأتي موضوع آخر طويل ، متى يكون الكافر كافر ... إلخ :)
أنا لا أتباهى عليك صديقي :) لأنك قلت لي تكفير المدخن ، لهذا قلت لك اقرأ الولاء والبراء
و هل قتل الكافر المعاهد و المدخن طبعا يجوز ؟
و هل التعامل مع هذا الشخص في المعاملات الدنيوية يجوز ؟
و مارأيك في الذمي الخميير هل يقتل و لا نتعامل معه في الأمور الدنيوية ؟
ردا على عنوانك؟
كلامٌ ركيك! هل أنت توافقه في فعلته وفي منهجه وتفكيره؟
ثانياً: أين الولاء والبراء وهما مسلمان أباً عن جد وهو من يخرجهما عن دائرة الإسلام؛ هل قرأت آيات الإحسان إلى الوالدين حتى ولو كانا مشركين؟
ثالثاً: (كان يحتاج الى علاج نفسي اكثر من حاجته للصلاة)
ما هذه المقولة؟
(إن الصلاة تنهى عن الفحشاء والمنكر) الآية.
لا ترد على أي موضوع -مرة أخرى- إلا بعلم وحجة وبرهان.
آيات الإحسان إلى الوالدين حتى ولو كانا مشركين !
أووه صحيح عزيزي ، مذا عن أبو عبيدة الجراح الذي قتل والديه لأنهما مشركين ! في غزوة أحد وهو أحد المبشرين العشرة
لا ترد علي إلا بحجة وبرهان ، وأيضا انتهى كلامي هنا
آيات الإحسان إلى الوالدين حتى ولو كانا مشركين !
نعم؛ تحسن إليهما ولو كانوا مشركين لأن لهما حقاً عليك، لكن لا تطعهما في الشرك والكفر بالله أو في معصية الله أما في غير ذلك فلا.
أما قصة أبو عبيدة -رضي الله عنه- راجع أقوال العلماء القدماء منهم والمعاصرين حول تلك القصة.
أما قولك (لا ترد علي إلا بحجة وبرهان) فالآيات التي تكلمت حولها ودندنت معها هي بحد ذاتها حجة وبرهان.
كلام فارغ من جديد ، اسمع يا حبيبي ، القران فيه اية يا ايها الذين امنو لا تتخذوا ابائكم و ابنائكم اولياء ان استحبو الكفر على الايمان ، وانظر تفسيرها الصحيح ، هل تقرؤوون سورة التوبة ! ام تعتبرونها غير موجودة في المصحف !!
التعليقات