يقول مصطفى محمود فى كتابه الله والانسان وبالتحديد صفحة رقم مائه

( ان الله فكره .... فكرة تطور مستمر كما تدل على ذلك قصة الاديان .....الله فى العقل الحديث معناه الطاقه التى فى 

داخلنا ...الله هو الحركه التى كشفها العلم فى الذره والبروتوبلازم والفلك, هو الحيويه الخالقه لكل شىء , او بعبارة 

القديس توماس هو الفعل الخالص الذى ظل يتحول فى الميكروب حتى اصبح انسانا ومازال يتحول وسيظل يتحول الى 

مالانهايه . والعم بهذا المعنى الجديد عباده , والفن عباده والفلسفة عباده لانها ادراك لهذا الاله بوسائل مختلفه واحساس 

به من زوايا مختلفه يقول مصطفى محمود فى كتابه الله والانسان وبالتحديد صفحة رقم مائه ( ان الله فكره .... فكرة 

تطور مستمر كما تدل على ذلك قصة الاديان .....الله فى العقل الحديث معناه الطاقه التى فى داخلنا ...الله هو الحركه 

التى كشفها العلم فى الذره والبروتوبلازم والفلك, هو الحيويه الخالقه لكل شىء , او بعبارة القديس توماس هو الفعل 

الخالص الذى ظل يتحول فى الميكروب حتى اصبح انسانا ومازال يتحول وسيظل يتحول الى مالانهايه . والعم بهذا 

المعنى الجديد عباده , والفن عباده والفلسفة عباده لانها ادراك لهذا الاله بوسائل مختلفه واحساس به من زوايا مختلفه .

ولكن ما يبعث على الامل حقا هو ان الدكتور اعاد التامل ثانية فى تفكيره وعدل منه بناء على رغبته وليس بسبب ممارسات او الخوف من جهات دينيه لذلك اعتبره شخص ظل طوال عمره يبحث عن الحقيقه .