يعني مثلا في السنه على اقل تمس البشرتنا فقط 5 - 6 مرات كأننا في الاماكن البارده
ما الذي سوف يحدث للبشرتنا ؟
فيما يخص الجسم ككل ، 90 بالمئة من الفيتامين D نحصل عليه من خلال أشعة الشمس . ونقص الفيتامين D في الجسم يسبب أضرارا معروفة .
ويعتبر نقص فيتامين د من الأمراض الشّائعة، ويتأخّر تشخيصه كثيراً بسبّب تطوّر المرض ببطء، وبسبب طبيعة الحياة المدنيّة، والسّكن في شقق مغلقة، و عدم التعرّض لأشعّة الشّمس . المصدر: http://bit.ly/1in2l0F
أما بخصوص فوائد العيش في مناطق باردة كما قلت وتأثيرها على البشرة ترجمتُ لك المقطع من المقال العلمي .
فجأةً سُئلت في موجة البرد هذه أسئلة عديدة ومتكررة ، هل للبرد أي فوائد طبية أو تأثيرات مقاومة للشيخوخة على البشرة ، مبدئيا و حتى الآن لم يرصد العلم أي تاثيرات واضحة مضادة للشيخوخة كنتيجة لتعرض البشرة للبرد بشكل مستمر ، بل في الحقيقة درجات الحرارة المنخفضة يمكن ان تسبب جفاف البشرة ، و تيبسها ومن ثم حصول التشققات و التجاعيد ، وتعريض بشرتك للحرارة المنخفضة ( كالتعرض الى طقس الشتاء والرياح ) يُمكن في هذه الحالة ان يعزز ويسرع في مظاهر الشيخوخة على محيّاك .المصدر : http://fxn.ws/1MtaW1T
وهل البروده والشمس لها علاقه في تغيير لون البشره
مثل شخص ابيض بقى الكثير في دوله حاره ك مصر مثلا .. هل سوف يتغير لونه
@WiliamSa حسب ما درسنا في البيولوجيا فان تغير لون البشرة تبعا للجو مرتبط بصبغة الميلانين الموجودة في الجلد .
فاللون البرونزي للبشرة بعد التشمس سببه صبغة الميلانين وهي تتغير نحو اللون الغامق لانها تحمي الجلد . لكن لكل عِرق بشري خصائصه وكميته من زيادة او نقص في الميلانين .
زيادة هذه الصبغة في الجلد تؤدي الى الاسمرار كثيرا في الاجواء والمناطق المشمسة والحرارة حتى لو ولد الولد ابيض نسبيا فبطول المدة يسمّر تدريجيا بسبب صبغة الميلانين .
اما نقصها فانه يسبب للشخص انه لا يتبدل لونه او يتبدل بشكل طفيف حتى لو عاش مدة طويلة في الاماكن الحارة . لكن ذلك يضر بصحته جدا لان صبغة الميلانين مهمة لحماية الجلد من الشمس وبالتالي فانه لن يتأقلم مع الجو .
اما من له زيادة في صبغة الميلانين فحتى لو عاش في مناطق باردة فانه لن يبيّض ، ببساطة لان جلده وبشرته تحتوي طبيعيا ووراثيا هذه الصبغة .
فالامر وراثي وعرقي و التأثيرات المناخية لها تأثير جانبي طفيف فقط على الأمر .
التعليقات