شخصيا أكتر من 50% أقوم بتهنئتهم عبر رسائل الهاتف
العائلة و الأصدقاء المقربين عبر إتصالات هاتفية إن تسير ذلك (بسبب الضغط)
نسبة قليلة جدا جدا أهنئهم وجها لوجه (زيارة في المنزل أو اللقاء في صلاة العيد)
رسائل الهاتف بالنسبة لجدي و جدتي الموجودين في مدينة اخرى, رسائل الواتس اب او الفيسبوك للاقارب الاصغر سناً و اصدقائي في مدينة اخرى او لا اللذين يمكن مقابلتهم, مقابلة الاقارب الموجودين قريباً مننا
لمناقشة المواضيع الثقافية، الفكرية والاجتماعية بموضوعية وعقلانية.
التعليقات