إصابة أفراد داعش بمرض الليشمانيا، وتهديد بالانقراض بعد إحصاء 100,000 أصابة بالمرض، رأيكم ؟
أولا كيف استطاعوا احصاء مائة ألف حالة في تنظيم يعتبر من الأكثر سرية وتحصينا ضد التسريبات
إحصائيات تقديرية حسب المناطق التي اصيبوا بها، ثم أن الإحصاء ليس فقط لداعش، بل لعدد المصابين من داعش وغيرها، إلا أن المناطق الاكثر شيوع حسب التقرير هي التابعة لداعش، فمثلاً من الأكثر مناطق حسب الأخبار شيوعاً لأنتشار المرض، هي الرقة، وهي تابعة لداعش .
-
ثم متى كان المرض ينتقي فئة دون فئة، وهل ظهور مرض في فئة يهددها وحدها بالانقراض دون غيرها
المرض لا ينتقي، كل ما في الأمر، أن المرض أصاب المناطق التي هم بها، ما دام المناطق الاكثر شيوعاً تابعة لداعش، فلذلك نسب الأمر لها .
-
الذي يمتلك الإمكانيات لإنتاج أفلام هوليودية ألا يستطيع تأمين كادر طبي احترافي لإنتاج علاج و تطبيب ، ولا ننسى أنهم منعتقون من قوانين و احتكار شركات الأدوية الجشعة .
المناطق المنتشر بها، يسودها سوء صحي ونظافي وتدهور الحالة جداً! فكيفَ يمكن وجود كادر طبي على مستوى عالي!! غير ذلك، حسب الأخبار، قد بُين أن الأطباء المحليين لا يملكون خبرة كافية لعلاج الأمر، غير ذلك، كون هناك أنتشار ضمن سوريا، فالمعروف الحال والوضع السوري الذي وصل لأدنى حالاته، وكأبسط مثال، أن مرض شلل الأطفال عاد لظهور، ومع جهود عديدة تم حصره ، لكن مع مناطق داعشية، أي جهود ستنفع ؟
-
منذ 25 سنة وأنا أعلم أنه يوجد حالات في حلب حيث تسمى "حبة السنة" وأحياناً "حبة حلب" ولا أعلم عنها إلا أنه تترك ندبة على الوجه او اليد أو الرجل أو أي مكان على الجلد، ولم يكن هناك حجر على المصاب فكان يخالط الناس بشكل طبيعي، ولم نسمع وقتها أنها تهديد بانقراض أهل حلب .
المرض لا ينتقل من شخص لأخر، والوضع الان ليس كسابق .
رجاءاً، راجع الخبر والأخبار، فما قمت برد عليك به، هو من ضمن ما ورد بالأخبار .
التعليقات