ما هو النور الذي لا نراه… لكننا نشعر به؟
هل تساءلت يومًا كيف يمكن اكتساب النور الداخلي الحقيقي؟
ذلك النوع من التأثير الذي لا يعتمد على الكلام، بل ينبع من هدوء داخلي وسكينة روحية؟
هل صادفت شخصًا لا يملك شيئًا ظاهرًا يلفت الانتباه، لكنه حين يمرّ… تتغير طاقة المكان؟
لا يرفع صوته، لا يتحدث كثيرًا، لكنه يُشعرك أن شيئًا نقيًا قد مرّ.
هذا هو التأثير الصامت الذي يصنعه من يملك نورًا داخليًا حقيقيًا.
في هذا المقال، نُجيب على أسئلة مهمة:
التعليقات