شخص عزيز عليك، ولكن فيه قليلا من لؤم.
على سبيل المثال، أخبرته عن موضوع وأخبرك ألا تخبر أحدا، ثم ذهب هو بنفسه وأخبر عنه من أجل مصلحه شخصيه خاصة فيه.
كيف تتعامل مع هذه الأنواع من البشر (إذا كانت عزيزه عليك)؟
شخص عزيز و لئيم في نفس الوقت
أجدها معادلة يصعب حلها.... لأنه و حسب اعتقادي مع كثرة اللؤم تتلاشى العزة ..... النتيجة لم يعد عزيز... و اذا كانت الظروف تحتم علينا التعامل معة فطبعا الحذر مطلوب
لمناقشة المواضيع الثقافية، الفكرية والاجتماعية بموضوعية وعقلانية.
التعليقات