على أي حال يا أبا قتادة، أنا هنا أتحدث بصفتي لاديني، وأيضا أنا لا أبغي أبدا التجريح في الإسلام أو الطعن فيه، أو كيل السباب والشتائم، لأن تلك صفات الأغبياء.
ثانيا أنا أن رأيي كما قال الإمام الشافعي"رحمه الله"، صواب يحتمل الخطأ، والعكس.
إسمح لي أن أطرح عليك سؤالا، مالذي تعرفه عن الإسلام والإيمان والتوحيد ؟؟؟
ماهو حكم دينك من الصورة الشخصية الحالية لك ؟ و هل تؤمن بعقيدة الولاء والبراء ؟
التعليقات