أعجبني تمثيل الحياة بالمسرحية
لكنني لاأتفق مع هذا:
و لذلك لا معنى لكفاحك الوهمي و سهرك و تعبك لان النهاية هي واحده ....
لان لله أمرنا أن نعمر في الأرض فيجب أن نتعب ونعمل في الحياة
يعني اذا خرجت منها في السنة الاولى من وجودك فيها ستكون نسبة تاثيرك عليها هي ذاتها نسبة تاثير شخص بقى يمثل فيها سبعين سنة ....
التأثير الذي يضعه الشخص على الحياة تختلف من شخص لآخر .. يمكن لشخص أن يخترع أمرا ويترك بصمة في قليل من الايام ويموت ويمكن لشخص ان يقضي سبعين سنة هكذا ولا يترك أي بصمة .
لانها مسرحية عبثية لا تحتوي على اي حبكة ولا غاية ...
هناك حكمة وغاية لا يعلمها الى مدبر الامور الله عز وجل ونحن لا نعلمها فهي ليست عبثية ..لكننا ننظر لها هكذا لاننا لا نعرف الحكمة
التعليقات