شكرا لك اخي العزيز على هذه المبادرة بالتوفيق :)
مثالك غير محبذ كما هو حال الـ :) ، فهو لا يضيف شيء للنقاش ولا فائدة فيه ، من إرشادات الإستخدام :
لا تكتب تعليقات لا تضف أي فائدة للنقاش
شكرا لك اخي العزيز على هذه المبادرة بالتوفيق :)
مثالك غير محبذ كما هو حال الـ :) ، فهو لا يضيف شيء للنقاش ولا فائدة فيه ، من إرشادات الإستخدام :
لا تكتب تعليقات لا تضف أي فائدة للنقاش
مثالك غير محبذ كما هو حال الـ :) ، فهو لا يضيف شيء للنقاش ولا فائدة فيه ، من إرشادات الإستخدام :
شكرا لك على ملاحظتك ، ولكن ماذا لو كان شخ تعب في شرح شيئ ليا واعطاني نصيحة قيمة وليس لدي اي سؤال أسأله له ، هل اترك تعليقه كما هو ولا أرد عليه ؟
هل اترك تعليقه كما هو ولا أرد عليه ؟
التقييم وحده يجزيء عن الشكر
وكما أنه يجب أن يعتاد الناس على اختزال الردود البسيطة أو المقتصرة على الشكر والثناء
فيجب أن يعتادوا أيضا أن لا ينتظروا شكرا ولا ثناء وإنما قد يتلقوا تقييما إيجابيا لقاء ذلك
سأشكره بالغالب ، لكن ما وضعته من مثال هو ما عقبت عليه ، فهناك مبادرة أُطلقت أعطي صاحبها تقيم ، نصائح، إلخ .. لكن ليس شكر وتمني بالتوفيق :)
لعل مثالي لم يكن موافقا .. ولكن أحيانا عندما اشكر احد على اعطائي لنصائح او معلومة او اي شي اجد تقيمات سلبية من -1 إلى -5 مالسبب يا ترى ؟
ربما الأمر عند من قيمك سلباً هو أمر مبدأ أنه كل تعليق شكر يُعطى تقييم سالب
لكن ، ألن يفي التقييم الموجب بالغرض ؟
ربما الأمر عند من قيمك سلباً هو أمر مبدأ أنه كل تعليق شكر يُعطى تقييم سالب
اوافقك في النقطة الاولى ، فالتقييم اصبح غريب بتا لا اعلق تعليق حتى اتي بعد 10 دقائق اجد اقل شي -2 الى -7 !!
لكن ، ألن يفي التقييم الموجب بالغرض ؟
لا اراه يفي بالغرض +1 +2 يمكن ان تصبح -4 او -1 | كل تعليقاتي هذه الايام تمنح التقيم السلبي بكل تنوعها واشكالها .
عدا هذا الموضوع فقط .
فيما أتوقعه أن التقييمات السلبية نتجت عن كثرة طرحك للمواضيع بحيث تظهر للمتابع أنك بدأت تركز على الكم وليس الكيف
على مبدأ :
فيما أتوقعه أن التقييمات السلبية نتجت عن كثرة طرحك للمواضيع
لا بالعكس المواضيع تحصد العديد من التقيمات الايجابية ولكن مقصدي من الردود فهي دوما تقيمات سلبية بطريقة غير عادية اين كان نوع الرد حتى ولو مساعدة !
بحيث تظهر للمتابع أنك بدأت تركز على الكم وليس الكيف
على مبدأ :
لم أفهم معنى هذا ؟
"خفِّف نشتاق ، ولا تُكثر نَمّل"
سأعمل بنصيحتك بعون الله .
التعليقات