لقد عملت على مشروعي القادم منذ خمس سنوات وتحديدا في نهايات سنة 2012م، عندما قررت أن أكتب في مواقع التواصل الاجتماعي. واخترت بعد فترة لقب (ابنة الضاد)، حتى يتناسب مع مشروعي القادم.
وفكرة المشروع القادم الضخم، له عدة فروع، تبحرت منه، وإن اختلف لكن الشيء المشترك بينهم هو (ابنة الضاد). تلك الابنة التي قررت أن تدخل بقلب الأسد إلى المجهول، ولا تعلم هل هو معها أم ضدها.
والحمد لله أن الرؤية الكاملة اتضحت عند أول قرار صائب لها، وهو البدء من الصفر، فوضعت أسس مشروعها، وقررت التركيز بشكل أفقي، على كل ما يتعلق باللغة العربية الفصيحة الأم، ومن ثم بعد ثلاث سنوات توسعت في فروع عدة.
ثم قررت التركيز على أحد هذه الفروع، ألا وهو الاستشارات المصغرة للعلامات التجارية. وقد حان الأمر بعد خمس سنوات من التعب والكد والعمل المستمر قررت أن أتقدم بشكل عمودي نحو الأعلى.
فأتمنى أن أوفق .. واخترت الوجهة التي سأنطلق منها ولله الحمد.
أحببت أن أشارككم خططي المستقبلية.
التعليقات