لقد وجد اختلاف شديد بين الكاتبين باللغة العربية سواء الحاضر فيه والبادي.
هنا نسعى للخروج بأفكار ونقاشات تفيد الكاتب المخضرم والجديد لبناء محتوى أفضل.
كلمة مائة أساسا تكتب هكذا مئة كما تنطق ولكن لآن قديما ما كانت نقط على الحروف فكان يجد القراء بعض الإرتباك من كلمات تتشابة فى الحروف ولذلك إتفقوا فيما بينهم على كتابتها بهذا الشكل حتى لا يرتبك فى الفهم أو القراءة
الآن بعد إختراع النقط ماعاد يفرق تكتبها مائة أو مئة ولكن النحاه (بتوع النحو) فضلوا أن تكون بنفس الشكل الذى تعودوا عليه وجعلوا لها حكم حروف تكتب ولا تنطق
النحويين أو النحاه ...
معذرة .. بالمصرى كلمة (بتاع أو بتوع) تعنى (ينسب لـ) فلو قلت (بتاع النحو) أى الذى ينسب لعلم النحو وهم النحاه والنحويين والذين يعملون فى علم النحو أو المهتمين بعلم النحو :)
جزاك الله خيرا على الإفادة، لأننا إنما نسكن في بيئة أعجمية، ولا نعرف من العربية إلا ما في الكتب، أما اللهجات الجديدة، أو الكلمات الجديدة في بلد إسلامي عربي فنريد منكم أن تفيدونا بها، ويا حبذا لو أنشأتم مجتمعا لهذا خاصة...
إهتم بالتى فى الكتب ولا تهتم باللسان الدارج أو كلام العامة لكل قطر عربى ..
العربية التى فى الكتب ستمكنك من فهم القرءآن وتعلم أحكام الاسلام أما لسان العامة لن يزيدك إلا بعداً
بعض العرب يقرءون القرءآن ولا يفهمون كلماته للأسف بسبب الحرب الشديدة لمحو العربية من ألسنتهم وما الجزائر منا ببعيد
وما الجزائر منا ببعيد
وماذا قصدت بهذا القول؟ هل يمكن لك أن تشرح لي ذلك؟
هل هذه الإشارة للجزائر تدل على نظام أو حركة؟
كل بلد عربى وقع تحت الإحتلال وقع تحت سياسة اسمها التغريب (جعل البلاد العربية تصبغ بصبغة غربية وهى العلمانية التى فى ((أبسط)) صورها فصل الاسلام عن الحياة وجعل دوره فى المسجد فقط)
الجزائر كبلد عربى وقع تحت إحتلال الفرنسيين تم تطبيق هذه السياسه عليه حتى تمكنوا من فرنسة لسان الجزائرين ( الفرنسة يعنى جعل لسانهم ولغتهم هى الفرنسية بدل العربية) ولازل الجزائرين حتى اليوم بعد كثير من المحاولات ينطقون العربية بلكنة فرنسية
هذا ليس إشارة لنظام ولا حركة ولكن تاريخ حدث بالفعل وذاقته كل الدول العربية و الاسلامية بلا إستثناء ولازل يعانى منه القوم حتى اللحظة
لذا تمسك باللسان العربى المبين الواضح
نعم، إن شاء الله، واقرأ هذه المقالة: http://madarisweb.com/ar/it...
التعليقات