مابين 2004 و 2008 شهد التدوين الشخصي العربي رواجاً كبيراً وكنا نرى العديد من الناس يخوضون هذا المجال ولكنني ألاحظ اليوم بأن عدد المدونات الشخصية النشطة قليل جداً وكنت أتساءل عن الأسباب؟ هل قتل تويتر التدوين؟ أم أن المدونات الإحترافية الكبرى (التي هي مشروع صحيفة إلكترونية أصلاً) قتلت الرغبة في التدوين الشخصي؟
مجتمع للمبدعين لمناقشة وتبادل الأفكار حول التدوين وصناعة المحتوى. ناقش استراتيجيات الكتابة، تحسين محركات البحث، وإنتاج المحتوى المرئي والمسموع. شارك أفكارك وأسئلتك، وتواصل مع كتّاب ومبدعين آخرين.
التعليقات