هكذا كانت
هكذا أصبحت بعد أن أحرقها الإرهاب الداعشي الجاهلي
يا ألله
كارثة مكتبة الموصل
التعليق السابق
أخبرنا بارك الله فيك كيف أيقنت إنها جرائم "الشيعة" و ليست جرائم "السنة" ؟؟ أم إنك من ينطبق عليه بيت الشعر
"و عين الرضا عن كل عيب كليلة ولكن عين السخط تبدي المساويا"
هو لم يسمي جريمة بعينها وينسبها للشيعة (وبلا شك فالحشد الشيعي ليسوا ملائكة لا يخطؤون).
أنت تسعى لتشتيت الرأي العام عن جرائم الشيعة هناك.
أظن أن هذا تعميم أخي العزيز عن جرائم و ليس جريمة حرق مكتبة كما يذكر العنوان . يوجد لدينا مثل في البحرين بما معناه إنه لا توجد قرية بدون مقبرة و المعنى أن في كل مكان يوجد الصالح و الطالح و الحشد الشعبي ليست إستثناء.
أما فإن تلقى التهم جزافاً بدون دليل ولا بينة فذلك من قلة الحجة و ضعف الدليل و لا أعلم ما الذي أغضب الاخ عندما ذكرت "داعش"
أكرّر: هو لم يتهم الحشد الشيعي بشيء، وأحسب كون ذاك الحشد لم يرتكب جريمة فقط، بل جرائم، هو أمر مفروغ منه. لذا فهو لا يحتاج إلى دليل على شيء عُلم وانتشر ويعرفه كلّ من هبّة ودب.
كيف تكون جرائم للسنّة؟!، أيوجد حشد سنّي مثلًا أم حرس ثوري سنّي!. تلك ليست اتّهامات بل واقع حالي. وتحالف الشيعة العرب مع إيران هدفه إبادة السنّة والأفعال تصدق الأقوال في هذه الحالة. تحيَّاتي.
التعليقات