تكررت رحلات همام وخالد إلي الأقصر وأصبح لهم حرية التنقل والتجوال خلال شوارع الأقصر ومعرفة الكثير من أهل الأقصر وشراء الكتب وخاصةً حول الحضارة الفرعونية وبدأوا يدركوا أشياء كثيرة في تلك الكتب ويشاهدونها في معالم تلك المدينة وتعرفوا علي تلك المقاهي الذي يجلس فيها المثقفون والخواجات القادمين من أجل التنقيب عن الأثار من الإنجليز فكانوا يجلسون كثيراً في تلك المقاهي ليستمعوا لتلك المناقشات والحوارات التي تحدث بين المثقفين وبعض من يتحدث اللغة العربية من هؤلاء الخواجات ... لمزيد من القراءة من خلال هذا الرابط
روايات: رواية لعنة الجبل: المرأة العجوز: الفصل الثامن
المقاهي الذي يجلس فيها المثقفون والخواجات القادمين من أجل التنقيب عن الأثار من الإنجليز فكانوا يجلسون كثيراً في تلك المقاهي ليستمعوا لتلك المناقشات والحوارات التي تحدث بين المثقفين
مميز جدا ما تم طرحه .
من خلال الحديث عن المقاهي أتذكر وجود بعض المقاهي الخاصة بالمثقفين والشعراء في القاهرة ولقد حضيت بزيارتها واستمتعت جدا فهناك مقهي نجيب محفوظ في خان الخليل .
ذلك الحوار قد اتي في مضمون سياق الرواية الرائعة للكاتب الدكتور محمد عبدالتواب والتي تدور أحداثها في بدايات القرن العشرون في حالة من الغموض والتشويق وأحداث تاريخية تابعي فصول تلك الرواية التي أظنها جيدة صديقتي
التعليقات