الأول واضح أنه تجاري لأنهم يقدموا خدمات مأجورة، وبالتالي لا أظن سيرحبوا بتقديم المساعدة لأمور مجانية ستفوت عليهم أعمالهم مستقبلا.
يبدو أننا سنركز على الخطاطين الذي يرغبون بدعم ونشر الخط العربي وجعله ميسرا لكافة الناس.
ويبدو لي أن الأخ خالد حسني ربما سيكون مناسبا خصوصا أنه ذكر في سيرته أنه: مناصر لحركة البرمجيات الحرة
خالد حسني، مسلم، مصري، أزهري، طبيب غير ممارس، رسام و خطاط و مترجم و مطور برمجيات و خطوط حاسوبية هاو. قارئ نهم عاشق للكتب. مهتم باللسانيات و أنظمة الكتابة. مناصر لحركة البرمجيات الحرة و مساهم بها.
التعليقات