الرضوخ يعني تحقيق هدفهم واستمرار الابتزاز ، والتحدي يعني استفزازهم وبالتالي تنفيذ التهديد كانتقام، أما التجاهل التام، سيجعلهم يتجاهلون للانتقال لغيرك، فغايتهم المال وليس المشاكل، وإن كان المستهدف خائفاً، فهم عندهم خوف أيضا، يتحسسون رؤوسهم في كل حين خشية كشفهم والقبض عليهم، لهذا مالم يحصلوا على المال، فلن يجازفوا بتنفيذ التهديد، لأن هذا سيحول خوف الضحية إلى غضب وانتقام ولن يكون هناك شيء يخسره بعد هذا، وحينها سيعمل على ملاحقتهم والإيقاع بهم.
مشكلة- ابتزاز الكتروني جنسي
بل الأول .. لتواجه المشكلة عليها كسر نقط ضعفها أولا
وعليها الاستعانة بالمخلصين من حولها ولن تجد أخلص لها من اهلها للوقف بجانبها
الحقيقة ان الاهل الشرقيين ليسوا مثالا للتسامح والتفكير المنطقي (عندما يتعلق بموضوع الشرف)، و يعملون بمبدأ (أطلق النار اولاً ثم اطرح الأسئلة) .
حب الكثير من الأهل لن يستمر و خاصة عندما يتعلق الموضوع بالأمور ذات الطابع الجنسي.
بالمقابل، فعدم أخبارهم سيقنعهم بأن الفتاة قد اخطأت فعلاً.
الصور و الفيديو يمكن إثبات تعديلها مهما بلغت درجة الإتقان، واشك بأن من يبتزها لديه الإمكانيات و المهارات لتزوير فيديو او صورة تجعل من الصعب اكتشاف تزويرها.
لذلك أقترح ان تبدأ من هذه النقطة.
في حال وجود خبراء محلفين لهذا النوع من الجرائم في دولتها، اقترح التواصل معهم و مع الاجهزة الامنية.
صديقي سبق وان كتبت موضوع عن الابتزاز الالكتروني وانواعه وكيفية مواجهة يمكنك قرائته وقراءة التعليقات .
رابط الموضوع :
أضن أنه يجب عليها إخبار أهلها بعدها إخبار الأمن بالموضوع لكني لا أضن أنهم قد يجدون حلا لها خصوصا في دولنا العربية . أضن أن الحل الأنسب هو البحث عن شخص متمكن من الهندسة العكسية والتحليل الجنائي الرقمي قد يساعدك مجانا أو سيطلب مالا مقابل عمله . للأسف كان يوجد الكثير من الأعضاء هنا في حسوب بإمكناهم مساعدتك لكنهم لم يعودو يتواجدوا.
إن كان ممكن ماهي الدولة التي تقطنين بها ,
إن كنت تريدين حسابات على الفيس بوك لأشخاص يمكنهم مساعدتك لكني إحتمالية أن يوجيبوك قليلة جدا لأنهم مشغولين لكن جربي حضكي , بإمكانكي التواصل معي هنا في حسوب
التعليقات