هل تستخدم الإنترنت الخفي أو المظلم ، وماذا تتصفح فيه شاركنا تجربتك......
هل تستخدم الإنترنت المظلم (الخفي)؟
أتصفحه عندما أريد شراء بعض الحشيش ( أنا أمزح )
الانترنيت الخفي لم يعد خفيا بعد الآن لذى لا يوجد أي داع يجعلني استخدمه فقد تم بالفعل اختراق شبكة tor من قبل ( NSA ) يعني فكرة التخفي هذه أصبحت شبه خيالية حاليا .. بل مستحيلة فالكل يريد أن يتجسس عليك .. كل ما علينا فعله هو الاستسلام و تقبل الأمر الواقع، أو ترك الانترنيت كليا و العيش بسلام .
و هل يحتاج هذا الى دليل بالله عليك ؟ الأمر أشبه بالثقة ببرامج ال vpn التي تدعي عدم احتفاظها بال log
بعض المصادر :
هل تظن حقا أنه ليس بإمكان fbi و nsa الحصول على أي معلومة في شبكة تور ... يوجد أعظم الرياضيين و علماء التشفير على وجه الأرض يعملون لصالح وكالات ك NSA هل تعتقد أنه لم يستظيعوا فك شيء كهذا !! قرأت مؤخرا مقالة عن أن كيف أن fbi طلبت من ابل ان تسمح لهم بالحصول على بعض المعلومات و ابل رفضت و وو ,,, أضحكني الأمر الى حج الجنون ,, بل الأدهى و الأمر ان الناس صدقت الأمر و أصبحت تتناقل الخبر و كيف أن ابل تهتم بخصوصية مستخدميها ,,, هههه هذه أكبر تمثيلية شهدتها الانترنيت ,, لا أدري لكنهم بطريقة أو بأخرى يريدون أن يزرعوا في عقول الناس أن هناك شيئا اسمه الخصوصية ( فيما أن لا وجود لشيء مثل هذا أبدا أبدااااا ) لا و جود له ببساطة ... سواء على الدارك ويب أو أي شيء اخر .
أنصحك بقراءة هذا المقال : هو عبارة عن مقابلة مع صاحب thepiratebay
و من ذكر شيئا عن ترك الانترنيت !! إنما هو تعبير فقط أردت به أن أوضح أن موضوع الخصوصية أو التخفي هو وهم و من يريد التخلص منه لا حل له إلا ترك التكنولوجيا ( و هو شيء مسحيــــل) .
تحياتي :)
@15rayman النور التجاني السؤال ليس اذا كان الانترنت المظلم يحمي الخصوصية ام لا
هل إذا كنت إفتراضاً أستخدم النت الخفي ، سوف أخبرك ؟ لماذا أستخدمه إذا و أنا أخبر الناس أني أستعمله .
غير ذلك لا فائدة منه في الاشياء الحميدة حيث أصبح يوجد كثير من البدائل لعملية "الخصوصية" المزعومة مثل شبكات الـ vpn .
تصفح مدونة الخبير علي تفيدك كثيرا :
NSA لديها ثغرات برافيت لشبكة تور كما ان 55 بالمئة من الاجهزة التي توفر تشفير اتصال هي بلفعل تابعة لناسا و حاليا هده فضيحة هزت اركان مجتمع التور و يتم بلفعل عملية تصفية شبكة من هده الاجهزة واضافتها الى بلاك ليست ولاكن ناسا تضيف كل يوم اجهزة جديدة
التعليقات