إن لم تستطع أن تقدم لهم شيئًا، فلا تكن خنجرًا في ظهورهم، وما أكثر الخناجر.
نحن كشباب مسلم عربي، ماذا يمكن أن نقدمه لقضية فلسطين ؟
هذي النوعية وصل فيهم اليأس والضعف إلى أن يصفوا بصف المعتدي، يعتقدون أنهم وقتها تخلصوا من المسؤولية، أتوقع أنها مرض مصنف "متلازمة ستوكهولم":
التعليقات