نحن كشباب مسلم عربي، ماذا يمكن أن نقدمه لقضية فلسطين ؟


13

إن لم تستطع أن تقدم لهم شيئًا، فلا تكن خنجرًا في ظهورهم، وما أكثر الخناجر.

هذي النوعية وصل فيهم اليأس والضعف إلى أن يصفوا بصف المعتدي، يعتقدون أنهم وقتها تخلصوا من المسؤولية، أتوقع أنها مرض مصنف "متلازمة ستوكهولم":


فلسطين

نذكر بعضنا بقضيتنا الكبرى

546 متابع