هل كان هناك بشر قبل آدم عليه السلام؟
لا، حسوب مجتمع نقاشي وطرحت الأمر للنقاش لا أكثر ولأرى وجهات النظر المختلفة.
لكن بما أن الأب الروحي للمجتمع قام بالسخرية من الموضوع فسأحصل على عدد لا بأس به من التقييمات السلبية (اغلبها بدون فتح الرابط) وهو سيحصل بدوره على الإيجابية للاشيء.
اهلاً بك في حسوب IO :)
أولا
أعتذر إليك أخي عمار، إن سببت لك ضيقاً، فالمشاركة لم تكن بقصد الإساءة لشخصك بحال من الأحول، وإنما المقصود كان العنوان، وأستغفر الله أن يكون هذا من قبيل السخرية فذلك محرم، وإنما كانت انتقاد للعنوان بطريقة الدعابة، وأكرر اعتذاري لك فقد ظننتك ستبتسم، ولم أدري أن التسليب سيجعلك تنزعج مني.
بالنسبة للتسليب غير مرجح أن يكون بسبب ماذكرت
فسأحصل على عدد لا بأس به من التقييمات السلبية (اغلبها بدون فتح الرابط)
لسبب بسيط يعرفه الجميع، هي أنه من ينقر على الموضوع سيفتح الرابط وينقله إلى المحتوى دون المرور على التعليقات، أو أنه قرأ العنوان وقام بالتسليب دون أن يعرف التعليقات، فكيف بنى تقييمه على التعليقات مالم يفتح الرابط أو يتقصد مشاهدة التعليقات أولا. على الرغم أن التقييم كان -4 عندما أنا فتحت الموضوع أي قبل تعليقي، أي أن من سلبوا بعد تعليقي هم اثنان فقط وهذا ينقض عبارة -عدد لا بأس به- .
الأب الروحي للمجتمع
بالنسبة لي نعم أنا أب لكني أب لأبنائي فقط. ツ
التسليب مرده لطبيعة العنوان لأنه تثير حفيظة المتابعين، لأنه بدون تعليق منك أو وصف أو توضيح، المتعارف عليه أن طارح الموضوع متبني له، وبالتالي طرحك له في مجتمع خاص بالإسلام فهو كمن يدخل ليسيء مالم يبين أن الأمر سؤال أو من قبيل النقاش للنقض.
الإنكار جاء من متابعي المجتمع لأنه جاء العنوان مستفزا لهم، تماما كمن يتضايق من الذين يدخلون مجتمع الموسيقى بموضوع متعلق بحرمته، فتتعالى الأصوات أنك اذهب بعيدا لا دخل لك بالمجتمع، ويتم تسليبه.
وهو سيحصل بدوره على الإيجابية للاشيء
على الأرجح أن من قيم التعليق إيجابا لأن الطرفة أعجبته، وليس لأنها تعليق على الموضوع فقط.
على أية حال بدأت باعتذار وسأختم بتكرار الاعتذار، فيسوئني أن أكون سببا في ضيق أحد.
ملاحظة: قمت بتحديث تعليقي المذكور بإضافة ملاحظة .
التعليقات