السبب الأساسي والمهم لهذا الإدمان وهو عامل ليس مرتبطا بالدماغ ولا بالهرمونات، ولكن بسهولة الوصول للمواد الإباحية وهذا يشكل عائقا كبيرا ضد رغبة الشخص بالتوقف، أيضا قد تنخفض رغبة الشخص في التوقف لأن ما يفعله يفعله بالسر ولا يعلم عنه أحد وبالتالي الشعور بالعار والوصمة مختفيين، إلا لو كان الشخص ذو نزعة أخلاقية قوية ووقتها قد يمثل هذا الشعور دافعة قوية للتوقف. هناك تحير بين العلماء لتصنيف هذا النوع الذي نسميه إدمان لأن حتى الآن لم يتم تصنيفه إدمان رسميا،
عِفَّة
173 متابع
مجتمع عفّة، نقدِّم نصائح قيّمة تنقص المحتوى العربي في محاربة الإباحية الرقمية. نُريد لجيلنا العربي أن يكون سليمًا من الآفات الرقمية، ونريد لهم أن يُخرجوا أفضل ما لديهم بعيدًا عن سطوة الدوبامين الرقمي.
(5) العودة للإتزان عند هبوب محفّزات المرئيات الاباحية