لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم
آلمني حقًا خبر وفاته؛ كنت أنتظر تغريداته على تويتر ومقالاته في مدونته بفارغ الصبر؛ وأسارع إلى قراءة ما ينشر وما يكتب عن التقنية وعن الكتب التي كان يطالعها ويلخصها. عملت معه في أكاديمية حسوب عامًا ونيف؛ وقد تعلمت منه الكثير؛ ويشهد الله أني لم أرَ منه إلا الخلق الطيب والمعاملة الحسنة.
ولكن هذه هي سنة الحياة وهذا أمر الله؛ ولا نملك إلا أن ندعو الله أن يوسع عليه قبره وأن يرحمه ويتجاوز عن سيئاته ويدخله فسيح جنانه؛ وأن يلهم أهله ومحبيه الصبر والسلوان.
التعليقات