لله ما أخذ وله ما أعطى، وكل شيء عنده بمقدار.
نرجو الله أن يرحمه ويتغمده بواسع رحمته وأن لا يحرمنا أجره ولا يفتنا بعده، وأن يحسن عزاء أهله ويلهمهم الصبر والرضى.
كان للأخ يوغرطة تواصل سابق معي وأشهد أنه كان حسن الخلق، شهادة لعل الله ينفعه بها، بعد أن انقطع عمله.
اذكروا أخاكم بدعوة في ظهر الغيب.
التعليقات