مع من تريد العيش، سؤال يسأل دوما في حال انفصال الأهل خاصة للبالغين كونهم ليسوا بحضانة الأم، وأحيانا وهم أطفال إن كان هناك نزاع على الحضانة، لو أردنا أن نمر بالحالة النفسية التي يمرون بها وكيف يقررون، ووضعنا أنفسنا مكانهم كيف سيقرر كل واحد منا مع أي من والديه يريد البقاء إن لا قدر الله حصل انفصال، ولماذا اخترت هذا الطرف تحديدا؟
ماذا لو انفصل والديك، مع من تريد العيش؟
حسنًا لأفترض أنني اخترت أمي، هل سيقبل القاضي طلبي؟ إن كان القانون يحوي ثغرات وهنالك سن معين للحضانة عند الأم، ماذا استفيد؟
أنا كفتاة بالتأكيد سأختار أمي، لكن هذا في قانوننا وفي عادتنا غير منطقي ومرفوض تمامًا وبالأخص عندما نصل إلى سن معينة والأنكى من ذلك أن تزوجت أمي من شخص اخر، فسأجبر بالبقاء عند أبي. المرأة المطلقة للأسف تعاني الويلات عندما ينفصل عنها زوجها. على العكس مثلا من الأرملة التي يبقى ابناءها في حضنانتها، لذا الكثير من النشطاء ينادون بتعديل قاون حضانة الأطفال، ولمن ستكو حضانتهم وذلك أسوة بالقانون الذي يعمل به مع المرأة الأرملة.
أعتقد في حل النزاع بين الطرفين يحق للطفل الاختيار.
لو الأمور طبيعية بين والديك ولا هو تجوز ولا هي وتركوا لك الخيار من ستختارين؟
ولمن ستكو حضانتهم وذلك أسوة بالقانون الذي يعمل به مع المرأة الأرملة.
الأرملة لا تأخذ الوصاية تأخذ الحضانة فقط فحتى هي حقها منقوص يعني تربي ولكن لا تتحكم في المال للانفاق، حضانة منقوصة
الأرملة لا تأخذ الوصاية تأخذ الحضانة فقط فحتى هي حقها منقوص يعني تربي ولكن لا تتحكم في المال للانفاق، حضانة منقوصة
وهل أنا قلت الوصاية؟
قارنت بين المرأة المطلقة بالأرملة. الأرملة على الأقل أفضل حالًا من المطلقة، سن الحضانة للام الأرملة لعمر 18 في حين أنّ المطلقة (الطفل لغاية تسع سنوات بينما الطفلة لغاية 11 سنة فقط)
التعليقات