عندما يدخل شخصًا ما نوبةً من التخبّط والإرهاق النفسي، فإن أوّل ما يسعى إليه هو اكتسابه القدرة على تقبّل نفسه. لذلك أشعر على الدوام بأن دوري كصديق مقرّب يتمثّل في عملي على استعادته لثقته بنفسه قدر الإمكان بحكم معرفتي به وقربي منه.

في رأيكم، كيف يمكننا إقناع شخص ما بأن يتقبّل نفسه كما هو؟