تنسب هذه المقولة للأديب المصري الراحل أحمد لطفي السيد، لكن ألا ترى بأن هذه المقولة ما هي إلا أكذوبة أو خدعة لكبح جماح حالة الغضب التي تسود بيينا وخلق حالة من الراحة والطمأنينة نوعًا ما؟ هل حقًا هي واقعية؟