اين ذهبت الضحكة من القلب ؟؟؟.


ولم لا؟

لو تقلدنا حياة الأطفال لصارت روحنا مثل روحهم:

  • لا يحملون هم شيء أبدا، فهم يعرفون أن والديهم يكفونهم كل شيء!

أما نحن الكبار فنعرف أن لنا ربا يكفينا كل شيء فلماذا نهتم!

  • الأطفال يسامحون سريعا وينسون الإساءة!

ما الذي يمنعنا من التسامح ونسيان الإساءة؟!

  • الأطفال يفرحون بالقليل؛ لأنهم يقارنونه بالعدم، ولا يقارنونه بالكثير!

علينا أن نفرح بالقليل لأنه خير من العدم.

  • الأطفال يعيشون حياة صحية؛ لأن الوالدين يدفعونهم إليها(نوم صحي، طعام صحي...)

لماذا لا ندفع أنفسنا إلى ذلك؟

الخلاصة: نعيش حياة الأطفال سنسعد مثلهم!!

أليس الطفل مسئولا عن واجباته ودروسه، ومسئولا عن امتثال كلام أبويه؟

بل إن خبراء التربية ينصحون بأن نجعل الطفل مسئولا عن تصرفاته!

هل نرى ضرورة الربط بين النضج والكآبة؟

لم أعلق هذا التعليق نظريا، بل حقا أعرف أناسا هم أعقل العقلاء، ومع ذلك يعيشون الحياة ببساطة وبراءة الأطفال.

بعض صفات الطفولة نحتاج إليها، وليس كلها؛ لم أقل أبدا أن نعود أطفالا!


انصحني

مجتمع لطلب النصائح في مختلف المجالات. ناقش واطرح استفساراتك، واحصل على مشورة. تواصل مع أعضاء آخرين للحصول على أفكار وحلول تساعدك في اتخاذ قراراتك.

39.4 ألف متابع