اليابان كان كانت دولة مستعمرة ووحشية، ولها تاريخ طويل في قتل وتعذيب والاعتداء على شعوب كل بلد سيطرت عليه أو استعمرته، يمكننا وصفها أنها في الماضي كانت بالنسبة للبعض ما يمثله لنا الكيان الصهيوني الآن، وبرغم اعتراضي على أي نوع من أنواع الحروب، إلا أن هزيمة اليابان كانت في حد ذاتها سبب نحو التغيير للأفضل، ولننظر لها اليوم اقتصاد وتعليم ونظام يُدرس لأجيال، نموذج تسعى له كل الدول.
أفلام وسينما
عموما أيضًا هناك فكرة منتشرة غير حقيقية عن الاحتباس الحراري والتغير المناخي للأرض فالبعض يعتقد أن ذلك يعني بالضرورة أن درجات الحرارة ترتفع بشكل دائم في كل مكان أو أن هذا هو التأثير الوحيد لهذه الظاهرة وهو أمر بعيد عن الصحة فهناك تأثيرات كثيرة لها قد يكون حتى من بينها انخفاض درجات الحرارة ببعض المناطق بالعالم وقد لا يشعر الكثيرين بتأثير ارتفاع درجة حرارة الارض في العموم بشكل مباشر لكن بالتأكيد سنشعر جميعًا باختفاء بعض الشواطئ نتيجة ذوبان الجليد وهذا
المقصود بالاحتباس الحراري، هو احتباس الأشعة وغازات داخل الغلاف الجوي، ومن المفترض أن معظمها يعاد إرساله مرة أخرى للفضاء كالأشعة فوق البنفسجية، ولكن مع وجود ثقب الأوزون، فكل ذلك يتراكم ويزيد من درجة حرارة الأرض، وهو سبب تغير المناخ بشكل جذري في بلاد مختلفة كما ذكرت، وسبب انصهار الجليد وغرق جزر ساحلية بالكامل، ولاحظ أيضًا أن نقطة احتراق الغابات هي نتيجة وسبب في نفس الوقت، نتيجة للاحتباس الحراري، وباحتراقها تقل نسبة الأكسجين ويزداد ثاني أكسيد الكربون، أي سبب أيضًا في
ده محتوى الخبر سيتم إعادة عرض فيلم Interstellar للمخرج العالمى كريستوفر نولان في دور السينما خلال هاذ العام احتفالاً بالذكرى السنوية العاشرة للفيلم، دارت أحداث الفيلم، في مستقبل بائس ويرى مجموعة من رواد الفضاء يسافرون إلى الفضاء الخارجي للعثور على كوكب جديد ليستعمره البشر. قام ببطولة فيلم Interstellar، كل من ماثيو ماكونهي وآن هاثاواي وجيسيكا تشاستين ومات ديمون، وأعلنت شركة باراماونت بيكتشرز عن إعادة الإصدار خلال CinemaCon في لاس فيجاس. على أن يطرح فيلم Interstellar إلى دور السينما في 27
ذلك لأنهم لا يُنظر إليهم على أنهم نجوم صف أول ولا حتى دور أول، هم داخل إطار الدور الثاني أو الدور الداعم لنجم الشباك، وبالأخص محمد سلام ومصطفى أبو سريع، وللعلم أنت نوهت لمشكلة أخرى في وجهة نظري، وهو اعتماد السينما على البطل فقط، فلما لا نرى الكثير من الأفلام مثال وش في وش (كوميدي)، عمارة يعقوبيان (درامي)، لما نجد الاعتماد دائمًا على صورة بطل الأفيش؟
هذا يعود إلى قدرة المخرج نفسه على الاعتماد على صناعة عمل جيد، مثلا هيتشكوك في الكثير من الأفلام كان يعطي البطولة لأشخاص ليسوا نجوم شباك فهو يختار الممثل الأنسب للدور ولنا في تجربته سايكو خير مثال حتى أن الممثل نفسه البطل في الفيلم لم ينجح في أي عمل أخر، فلو انتبهنا إلى أن هذه النقطة هنا سنجد العديد من الوجوه تأخذ حقها ولو حتى في فيلم واحد، بدلا من تكرار نفس البطل بصورة دائما.
لن أهتم بالرد على أسئلتك أو تقديم أي مبرارت لأنك لم تكلف نفسك حتى وتقرأ مساهماتي هنا أو في رابط حسابي على الفيسبوك الذي شاركته معك للتأكد من كوني حقيقي أو وهمي لذا يمكنني أن أقول لك بكل أريحية أنت فقط شخص تحاول شغل وقت فراغك بافتعال مشاجرات لا داعي منها مثل كلماتك .. التي يملئها عدم التهذيب في أدب الحوار .. لذا إن لم تعجبك ردودي أو حسابي (هذا غير مهم بالنسبة لي).
وأسوأ ما يحدث عندنا هو التهميش والتقليل من الأسئلة التي يطلقها الأطفال والأبناء وكأن لا حق لهم بالسؤال من أصله عندما نعتاد ما ورثناه من مجتمعاتنا دون فحص فأسهل شئ هو التقليل من السؤال الذي يزعزعها من جذورها ربما لنثبت لانفسنا وهما ان " ماعندناش مشكلة و ان كله تمام"! واتفق معك بخصوص الافلام التليفزيونية خصوصا انتاج فترة الثمانينيات بها مجموعة من الافلام المهمة والمهملة لسبب غير مفهوم.
سأبدأ من أمريكا والإضراب الذي حدث من أشهر قليلة في نقابة الممثلين ونقابة الكتاب بسبب استخدام الذكاء الاصطناعي لضمان حقوق الممثلين في المستقبل، فحاليا الذكاء الإصطناعي استبدل الممثلين الذي يكونوا في خلفية المشهد، والذين يقال عليهم (المجاميع في مصر) او يعرفوا ايضاً بالكومبارس. والذكاء الإصطناعي حاليا يستطيع كتابة السيناريو (بجودة جيدة نوعا ما)، ويستطيع عمل فيديو لمدة 3 دقائق من سيناريو قمت انت بإعطائه له، فما بالك بالوضع بعد عشر سنين؛ خلال سنوات في رأيي سيستطيع اي طفل عمل فيلم
ولكن المشكلة التي حدثت في أمريكا كانت بسبب استخدامهم لوجوه أناس بالفعل وتم تركيبها، لأنه في أغلب الأفلام يتم الاستعانة بالبرامج لزيادة عدد المجاميع في العادي ولكن ما حدث هو استخدام للوجوه الحقيقية، وهذا تحايل واضح، أما فيما يخص قدرة الذكاء الاصطناعي على الكتابة الابداعية فحتى وقتنا هذا كان هنالك تجربة وكانت غير مبشرة بالمرة ونعود ثانية لفكرة الابداع نفسه فالذكاء الاصطناعي ليس لديه القدرة على صناعة مادة جديدة كليا وأصلية وهذه هي المشكلة التي يحاولون حلها ولكني أراها صعبة
أعجبني العمل وفكرته وإن كنت أشعر أنه مأخوذ من مسلسل أمريكي كانت له نفس الفكرة، لكن تحول العالم العربي للحديث عن قضايا حقيقية تمس المجتمع هو أمر له بالغ الأهمية ويعزز من قيمة المحتوى العربي. التركيز على العلاقات الإنسانية، سواء بين الأم وابنها أو بين الزملاء في العمل، أضاف عمقاً للقصة ويجعلها أكثر تأثيراً وملموسة. لكن هل كان هذا العمل كافياً للتحدث عن مرضى التوحد وكيفية التعامل معهم وإعطائهم فرص للحياة؟
.كافيًا لا وألف لا بالطبع نحتاج إلى عدة أعمال تناقش تلك القضايا واتفق معك كما ذكرت أخي الكريم أن اتجاه الأعمال العربية لهذا الاتجاه شئ جيد ونتمنى أن يستمر في السنوات القادمة . فكرة الاقتباس كانت ولا زالت موجودة في العديد من الأعمال ولكن ربما كنت محظوظا بأنني لما أتابع أي أعمال كورية أو أمريكية قدمت نفس الفكرة فتثنى لي أن أتابع تفاصيل العمل دون التفكير في أنه فكرته مقتبسة من عمل أخر ولكن خير لنا أن يتم اقتباس فكرة
ولابد من وجود قوانين تنظم عمل الشركات في مجال تجارب الأدوية. هناك بعض الآراء التي ترى ضرورة وجود شروط معينة للمتطوعين، ومنها مثلا اختيار الفئات الأكبر سنا وترك الأصغر على اعتبار عدم تعريض حياة الشباب للخطر، بالطبع إذا لم تكن بالأساس الهدف من التجربة هو دراسة تأثير الدواء على فئة عمرية معينة، فما رأيك في فكرة وضع شروط تمييزية بين المتطوعين تريد حماية أرواح فئات على حساب الأخرى؟
فما رأيك في فكرة وضع شروط تمييزية بين المتطوعين تريد حماية أرواح فئات على حساب الأخرى؟ صراحة وضع شروط أو لا هذا لا يضمن حق المتطوع بنسبة كبيرة، فعلى سبيل المثال في العمليات الجراحية الخطيرة قبل أن يدخل المريض إلى غرفة العمليات يوقع على بعض الأوراق ضمنها بند أنه يتعهد أنه على مسؤليته أنه قرر أن يقوم بهذه العملية الخطيرة، لا أعلم لو كان الأمر معمما في كل دول العالم ولكنه حدث أمامي أكثر من مرة بسبب عمليات جراحية لأحد
أن اللسان هو أكثر ما يهوي بنا إلى المصائب وكثرة الكلام هي ما تجلب لنا المشاكل دومًا. أتفق جدا معك، في بعض الأوقات كلمة واحدة قد يساء فهمها أو نقلها وتسبب العديد من المشكلات، بالأخص وأن هناك عدد لا بأس به من الناس ممن يفضل الأذى ويستمتع بايذاء الآخرين حتى بدون وجود لسبب أو لدافع، وتلك الشريحة المريضة لا تنكشف سوى بعدما تنشر أذيتها.
سؤالك جعلني أحتار، صعب جدا حصرها بالنسبة لي، ولكن أول فيلم خطر على بالي فور قراءة سؤالك هو الفيلم الأسباني The invisible guest، هذا الفيلم تحديدا كنت منبهرة بنهايته، ومن أول دقيقة لآخر دقيقة دون لحظة ملل واحدة، لم أستطع توقع نهايته التي ظلت عالقة في ذهني فترة. من أفضل أفلام الغموض والجريمة بالنسبة لي، أرشحه لك لمشاهدته إذا لم تشاهده من قبل.
إيصال ما يجري من نقاشات جانبية أو أو تصرفات بين زملاء العمل إلى المدير المسؤول. في مصر نسميه كذلك " بالعصفور" الذي يذهب لافشاء كل ما تم التحدث عنه والاتفاق عليه، وهؤلاء لا يوجد من هم أسوأ منهم داخل كل مجموعة، وأعتقد أن المدير الواعي هو من يتصرف بشكل عكسي مع هذا النوع من الأشخاص بدل من دعمه وتشجيعه. وغياب العدل في التعامل مع الموظفين فمنهم من يحصل على راتبه وهو جالس على أريكته ومنهم من يتحمل ضغط العمل بكامله.
ولكن هل هذا ما يليق بالإنسان العاقل الذي يريد أن يرى الحق؟! هذا يحط من شان الإنسان يا رنا ولا يُعلي من شانه وهو ما نعاني منه في عصرنا من عدم وقوف الشعوب الأوربية و الأمريكية بجانب قضايانا العادلة في المنطقة. أعتقد أن الدفاع عن الوطن لمجر العيش فيه ونحمل له ذكريات لا يليق بالإنسان بما هو إنسان. أتذكر محمد علي كلاي لما رفض أن يدخل حرب ضد فيتنام و سُجن وكاد أن يخسر مهنته وبطولاته وشهرته و مساره الرياضي
أنا أتفق معك، ولكن ما الذي يثبت الحقيقة هنا! جميعنا بشكل لا إرادي نتحيز لأوطاننا ولمن يشبهنا ويشاركنا نفس الانتماءات، كمثال انا وانت الان ندعم القضية الفلسطينية، من أين جاء هذا الدفاع باستماتة عنها من قبلنا؟ لقد توارثناه أب عن جد، ومن أين أتى دفاع شعوب الغرب عن الكيان المعتدي ؟ لقد توارثوه وتربوا منذ صغرهم على أنهم الصواب وأنهم الطرف المظلوم، ببساطة ليس لأن جميعهم وحوش ولا يهتمون بنا كعرب، ولكن لأنهم بالفعل يرون الطرف الآخر محق، لأن هذا
بالتأكيد صديقتي أتفق معك خاصتاً في تلك الجزئية : أن الأفلام تبالغ فهي دائما توفر الظروف المثالية التي تخدم أبطال العمل حتى يصلوا في النهاية لما يراه المؤلف ويتخيله المخرج، لذا فلنترك الأفلام على جانب، وبالعودة لسؤالك فأجابتي هي أن الحب يؤدي للتغيير ولكن الحب الحقيقي بمفهومه الناضج والصحي، ليس ما نشهده هذه الأيام من من علاقات متلاعبة وسامة يمارس فيها الشخص كل عقده واضطراباته على الطرف الآخر لأن العلاقات الحالية تكون بالفعل علاقات غير واضحة وسامة ومتلاعبة ومليئة بالإضطربات،
ما المقصود بأن يكون الطرفين أسوياء ؟ هل تقصدي أن تكون علاقتهم بلا عيوب ؟ أسوياء نفسيا أي نشأووا نشأة سليمة وصحية لم تورثهم العقد والاضطرابات حتى لا يفرغوها على الناس من حولهم بشكل عام وشركاء حياتهم بشكل خاص، أو على الأقل لديهم من الوعي ما يجعلهم متقبلين فكرة أن يعالجوا أنفسهم من المفاهيم المشوهة والعقد التي تسببت بها نشأتهم في بيئة غير صحية، فمثلا إذا كان الرجل لم يعاني من معاملة وإهمال والدته له أو تربى على الانقاص أو
ولكن أنا مؤمن أن الحقائق حول أي موضوع يسهل الوصول إليها ببعض المجهود البسيط ((فقط لمن يبحث عن الحقيقة بشكل جدي) نعم أنا أؤمن بذلك ايضًا، ولكن الإيمان بأهمية البحث وتقصي الحقائق لا يعيها جميع أفراد الشعب، فالبعض يعتمد على البرامج التلفزيونية فقط للحصول على المعلومات، والبعض الآخر لا يشغل باله بما يحدث حوله أو المستجدات السياسية والاقتصادية، طالما ذلك لن يؤثر بشكل فعلي على واقعه، وإذا بدأ بالتأثير، فتجد قسمين لا ثالث لهما، قسم يهدد بالمظاهرات وأعمال الشغب للحصول
هل تعرفين صديقتي [@ErinyNabil] أن الجميع يقع في فخ إعلامي معين أشاد بكثرة وهي أن الناس جميعاً تقريباً يسعون فقط للحقائق التي تتناسب مع ما يؤمنون به ويفهمونه أو يتناسب مع مبادئهم فقط ويتجاهلون بشكل متعمد أي شيء يتصادم مع غير ما يؤمنوا به فيقدسوا رموزاً معينة او مبادئ معينة أو أشخاص يمنحوهم بقصد أو بدون قصد صفة التأليه (ويرفضون التغريد خارج السرب) وأنا لا أقصد الجهلاء فقط أو البسطاء أنا أتحدث أيضاً حتى عن كل الشرائح المثقفة ، ويعمل
ولكن تجنب مثل تلك الأشياء صعب فلا أتخيل نفسي الأن أهرب من كل شيء لكي لا يتم افساد الفكرة هذا هروب مؤقت إلى أن يتثنى لك مشاهدة الفيلم في السينمات إذا كنت من هؤلاء الذين لا يحبون إفساد الأحداث بالحرق وتنوي مشاهدة الفيلن في القريب العاجل تتذكر ما حدث في فيلم سبايدر مان الأخير فمثلا الجميع كان متوقع بل ويشجع على الفكرة ولن أحرقها لك لو لم تتابع الفيلم ولكن الجمهور في صالات السينما نفسه كان يهلل للحظة التي كانوا
لكن كنت لأستمتع أكثر بكثير إن لم تفسد المفاجأة علي من البداية هذها ما أتحدث فيه وهو استحالة تجنب الحرق فمثلا بكل بساطة الأفلام الشهيرة جدا مثل أفلام مارفل هي لا تصدر في كل الدول في نفس الوقت أصلا وأحيانا تكون دولنا هي آخر الدول لعرض الفيلم ففي حالتي الموضوع صعب لأنني أمتلك مجموعة أصدقاء من مختلف أنحاء العالم وكل شخص يبادر إلى أن يقول رأيه لذا تعودت مع الوقت أن يكون الحرق جزءا من حياتي ولا بأس به أحيانا
بالرغم من أنّ السمعة قد لا تعكس الحياة الواقعية للفرد إلّا أنّها للأسف تمتلك القدرة على تحديد المصير ولها نتائج مصيرية على حياة الإنسان. على سبيل المثال وفي الفيلم الذي تتحدثين عنه ، يظهر تحيز الناس ذلك من خلال أحكامهم المسبقة و بناءً على سمعة شخص ما ودون الاعتماد على الحقائق الكاملة. قد يحمل هذا التحيز أضرار جسمية لا يمكن غض النظر عنها خاصّةً عندما تكون تحجب جزء كبير من الحقائق. من خلال ما أراه من مواقف يومية، صمنًا عملي،
نعم أنا اتفهم أن الصورة النمطية هي جزء كبير من المجتمع وقادرة على وصم احدهم ونبذه في حين وضع الآخر في مكانة عالية جدًا ربما لا يستحقها نهائيًا، تلك هي المفارقة التي ذكرتها، أن سمعة الشخص السيئة فقط جعلتهم جميعًا يصدقون على كونه قاتلًا بل وحتى إجبار الزوجة على الشهادة بذلك بناءً على سمعته أيضًا، في حين أن الأدلة كانت تحتاج لدراسات تحليلية لفهم سبب الحادث، وهنا تكمن الفكرة أن الاهتمام بالصورة النمطية قد يجعلنا نوافق على الحكم بالموت على
عندي صديقة في العمل كلّما أرادت الخروج من المركز وهي بالمناسبة مديرة المركز فهي تتأكد ألف مرة من أن الأبواب موصدة والأضواء مطفئة وغير ذلك. دائما ما أقول لها عليكِ الوثوق بذاكرتكِ وعدم اعتماد هذا الأسلوب الذي يجهدها. ما أتحدث عنه ليس وجهة نظر بل رأي علمي بحت. لذلك أنا أعتقد أنّنا بشكل أساسي من نحدد كيف تكون ذاكرتنا. فنحن إمّا نقوّيها وإمّا نقوّضها لا حل وسط. علينا أن نتعلم الوثوق بها حتّى لا تخيّبنا وأمّا عدم الوثوق بها يؤدي
هذا صحيح يا رنا. كنت قبل ذلك قد شاركت بمساهمة حول تنازل الأخ الأكبر عن حقه في التعليم لأجل أن يتعلم أخوته الأصغر . كان ذلك اقتباس من كتاب ( في صالون العقاد كانت لنا أيام) لأنيس منصور. لما أخبر أنيس منصور العقاد بتلك التضحية قال العقاد: قل له إن الاستاذ يقول لك إن أخاً يضحي بتعليمه لأجل أن يتعلم أخوه ولا يتعلم هو فهو نصف حمار. بعد فترة عاد أننيس منصور وأخبر العقاد قائلا: سمع يا استاذ نصيحتك وراح
استبعاد إنسان من مجال عمله محاسبة له على أخطائه الشخصية في الماضي. مع أم ضد؟