فالصيام سبب تحسين ناقل عصبي يسمى BDNF هو سر زيادة هرمونات الدوبامين «هرمون الراحة»؛ يروّج مؤخراً لفكرة الدوبامين الضار والدوبامين الجيّد، بما أنك تفصّلين هذا الموضوع، هل هذه الفرضيات جيدة في أن هناك نوع من الدوبامين جيد للجسم وهناك نوع ينتج بطريقة ضارة؟ وبالعموم ما هي الأنشطة التي يمكن أن نقوم بها وننتج هذه الدورة الانتاجية ونزيدها؟
الصحة والطب
42.9 ألف متابع
مجتمع يهتم بالاكتشافات الطبية وآخر الأخبار المعنية بعلاج الامراض، ويناقش الأوضاع الصحية للأمراض المختلفة ورأي العلم فيها.
عن المجتمع
ولكننا سنلاحظ بعض العلامات الدخيلة عليه، على سبيل المثال سيميل دائماً إلى الانغماس في أنشطة ومهام تبعده عن الحياة الاجتماعية، مع اختلاق الأعذار للجلوس وحيداً. فيما طرحتيه في المثال أحيانا يكون صحيحا بالفعل، ولكن في أحيان أخرى بسبب انتشار هذه المعلومة يعتقد الكثير أن نفس الأفعال هذه تنطبق على كل من يمر بمرحلة الاكتئاب لدرجة قد تجعل الشخص الغير مكتئب مكتئبا بالفعل بسبب اعتقاد البعض أنه يتصرف هكذا لأنه يمر بفترة سيئة، ولكن هنالك أشخاص يجدون راحة في البعد عن
الخلط بين "العزلة الإرادية" و"الاكتئاب" دليل قوي على عدم تأهلنا كمجتمع لتشخيص الحالات النفسية. بمجرد أن نرى عَرَضًا ما نلصق به التشخيص الذي هو عبارة عن مصطلح من مصطلحات الطب النفسي. هذا لديه اضطراب شخصية حدية، وهذا لديه شيزوفرينيا، وهذا أوتزيم، وبلا بلا إلى ما لا نهاية من المصطلحات التي يرددونها كالببغاوات. وكيف تشرح لهم أنك لا تعاني من شيء؟ هل عليك أن تترك مشاريعك وحياتك وأفكارك وعاداتك لتشرح لهم تصرفاتك؟! قد تجعل الشخص الغير مكتئب مكتئبا صحيح. يدخلونك بالاكتئاب
قد يكون هذا فعلًا إذا كان ببداية العلاقة تمامًا لكن المشكلة بالنسبة لي أن التعامل مع أمور الزواج والعلاقات بشيء من الشك والحرص الشديد في كل الأقوال والأفعال يؤدي في النهاية لمشاكل كثيرة وأعتقد أن الأفضل من البداية إذا أحس الشخص من الطرف الآخر أنه ليس محل ثقة فلا يتورط معه من الأساس، وأنا في كلامي قلت في مراحل مبكرة قد تكون بعد الخطبة مثلًا لكن ليس ببداية العلاقة أو من الباب بالطبع.
بعيدًا عن الجانب الطبي لأنني لست مختصة، لكن ما أريد أن أوضحه هو أن شعور الانتقام الناتج عن التعرض للعنف هو "شعور طبيعي تمامًا"، وليس بالضرورة أن يتبع هذا الشعور إجراء عملي، لكن هذا ما يشعر به أغلبنا إن تعرضنا لمثل تلك المواقف من قريب أو غريب، لكن للأسف هذا الشعور هو "حل وهمي" نواسي به أنفسنا، فحتى لو تمكنا من رد الإساءة لن نشفى، بل هذا شعور لحظي بالرضا، وإحساس وهمي بالقوة، وسيتفاقم لدينا الشعور بالأذى وتتوسع دائرة الألم،
أثناء تناول الطعام أحرص على إتباع أسلوب "الأكل اليقظ أو الواعي " ففي الكثير من الأحيان يتناول الفرد منا طعامه وهو مُنشَغِل بأشياء أخرى كمشاهدة التلفاز أو اللعب أو حتى قيادة سيارته، وفي هذه الأحيان لا يُدرك كم الطعام الذي يتناوله وفي نفس الوقت لا يستمتع به ولا يمضغه على أفضل نحو، لذا يساعدني أسلوب الأكل اليقظ على الانتباه التام لما أتناوله من أطعمة ومكوناتها وعدد سعراتها الحرارية، فأتجنب الأطعمة التي تحتوي على دهون مشبعة وتؤدي إلى السمنة وأحرص على
يمكن تبرير السلوك الشهواني بشكل عام، إما ناتج عن صدمات سابقة وخصوصًا في وقت الطفولة، أو عن اضطرابات نفسية ومزاجية مثل الوسواس القهري، ومنها ايضًا ناتج عن سلوكيات بيئية خاطئة، ولكن لا يوجد سبب جيني ووراثي للخيانة ولا حتى في تلك الدراسة، لم يجدوا أي جينات مرتبطة بسلوك الخيانة وتبرره على أنه امر لا إرادي.
انت لست قديمًا في تفكيرك، ولكن لديك تخوفات وتحفظات وهي منطقية إلى الآن، لأننا لم نرَ أي دلالات تثبت عكسها، والمؤرق في الأمر هو فعلًا الأفكار المنتشرة حول اخلاقيات الذكاء الاصطناعي، وأنا أتفهم أن الكثير من النظريات دائمًا ما تحوم حول كل بحث علمي جديد وخصوصًا لو تأثيره سيغير مسار علاجي بأكمله، وهذا يمكننا مشاهدته مع مختلف العلماء عبر التاريخ ممن لهم أسماء ثقيلة وموثوقة في العلم. في رأيي ما شاهدناه في الفيديو هو بمثابة إعلان ترويجي فقط، لا يمكننا
أعتقد أنّ ما يتم عبر الإنترنت لا يمكن بأي حال أن يكون علاج نفسي، هو أشبه برأيي بغوغل ناطق فقط، أي يحاول فيها المعالج النفسي تقديم المعلومات اللازمة وفقط، بينما في العيادة أو بشكل مباشر فالأمر يكون أكثر حميمية وفيه قدرة من الطبيب على تصيّد الملامح النفسية والوجهية للمريض عند حديثه لتحديد النقط والاتجاهات التي يجب أن يحوم حولها ويدقق فيها أكثر، هذا ما لا تتيحه الكاميرات بسهولة.
وفيه قدرة من الطبيب على تصيّد الملامح النفسية والوجهية للمريض أنا لا أرفض توجه العلاج النفسي عن بُعد تمامًا، ولكني أميل إلى وضع الأمور في نصابها، يعني ألا ننجر وراء الأونلاين فقط لأنه أسهل ونتغافل عما يسقط منا من نقاط سلبية. هذه مثلًا نقطة سلبية وتستحق الوقوف عندها والتفكير. وأبسط مثال ماذا عن وضعية جلوس الشخص الذي يطلب العلاج؟ وماذا بشأن الحركات التي يقوم بها بأصابعه أو بقدميه وقد تعبر عن التوتر أو أي مشاعر أخرى؟ هل من السهل التغاضي
انا شخصيا عندما اسمع كلمة بدائل اي شيء اتحسس مسدسي، فانا غالباً سوف أكون في انتظار أمراض أخرى او أعراض أخرى او أمور لم يكتشف العلم أبعادها، انا من انصار تناول الفاكهة فقط كبديل للسكر، فمثلا انا عندي ان اتناول موزتين (حبتين من فاكهة الموز) بعد وجبة الغذاء أفضل من قطعة شيكولاته او كوب عصير من المانجو، تلك هي عادتي حاليا، فقد استبدلت جميع العصائر والسكريات بالفواكه الطبيعية، والسكريات اتناولها فقط في المواسم وعلى فترات متباعدة.
انا شخصيا عندما اسمع كلمة بدائل اي شيء اتحسس مسدسي كلمة "بدائل" أصلًا تشعرني بأننا نتحايل على الضرر، وتشعرني أيضًا بضعفنا كبشر؛ فذلك الشخص الذي لا يمتلك الجرأة ليتخلى عن السكر تمامًا هو وحده الذي يبحث عن البديل. البديل الحقيقي برأيي هو الانضباط في الانقطاع عن السكر وترويض النفس على التخلي عنه، وليس البحث عن بدائل.
شاهدت عدة فيديوهات له وهو Bryan Johnson، وطبقًا لم قرأته عنه، هو حاليًا يكرس جهوده في هذا المشروع الخاص بمقاومة الشيخوخة فقط ويسميه "Blueprint"، ويعتمد أساليب خاصة جدًا بطعامه وشرابه، مثلًا غذائه كله ينتهي بعد الساعة الحادية عشر صباحًا، يتناول 111 قرص دوائي يوميًا (منها مكملات غذائية)، خضع لإجراءات التبرع ببلازما الدم من أبنه وحقنها داخل جسمه، ولكنه توقف عن ذلك عندما وجد أن لا فائدة من ذلك بالنسبة لإيقاف عملية الشيخوخة، كما أنه يخضع لعمليات حقن تجميلي في وجهه
يوجد أنظمة اقتصادية آمنة، لكن يجري محاربتها من قبل القوى المهيمنة على الصناعة، مثلا السيارات التي تعمل بالطاقة النظيفة، تحاربها شركات البترول، وشركات الأدوية لا تحاول حتى التوعية بخطورة معظم المنتجات الغذائية الاستهلاكية كما أشرت أنت أعلاه. وتحرص شركات التقنية، على أن يظل الهاتف قرب رأسك 24 ساعة باثا كل أنواع السموم على مستوى الأشعة، أو حتى الذبذبات الصوتية. وكله ضار بالمناسبة. لا يمكننا تخيل قانون يمنع السجائر ويحرمها ويجرمها كما تم تجريم الأفيون مثلا والذي مباحا بشكل قانوني في
صحيح كل ما ذكرته، وفعلًا المسوق الأساسي لشركات الأدوية هي الأطعمة السريعة واستهلاك الناس لها، لذا فكرة التوعية بضررها لن يجد ترحابًا من تلك المؤسسات، لأن ذلك سيؤثر على ربحيتها، تخيل أن نعيش بأمان ولا نحتاج إلى أدوية! فقط أنظر لإعلانات أدوية الحموضة مثلًا، مفارقة هزلية داخل الإعلان، من شخص يأكل باسلوب خاطئ وكميات كبيرة بعد قطع صيامه، ليجد أنه يصاب بالحموضه، وهو أمر بديهي، والعلاج السحري هنا هو دواء الحموضة، يا للحنكة والذكاء! وإذا تطرقنا لصناعات الأفيون والسجائر وكل
فمن اعتاد على احتضان نفسه مرة بعد المرة، سيخنقه هذا الاحتواء الافتراضي والوهمي بعد ذلك أشباه حلول كما وصفتها، أي انها لا تعالج المشكلة من الاساس بل قد تفاقمها استمر الكبت لهذه المشاعر الانسانية والطبيعية، لتصل لمرحلة الانفجار التام، او التاثير على الصحة النفسية والجسدية أيضا، فمن حق الغاضب أن يصرخ ويخرج ما في جعبته من غيض، ومن حق الحزين أو المكتئب أن يحصل على حصن دافئ يخبره بأن الوضع سيتحسن، ولا غنى عن ذلك باستراتيجيات مختلقة ومرقعة.
الصيام والألم المزمن: يُعتبر الألم مزمنًا إذا استمر لأكثر من 3 أشهر وغالبًا ما يرتبط بأمراض عضلية أو مفصلية أو عصبية. الصيام له تأثير على إدراك الشعور بالألم ويمكن أن يخفف منه. الصيام المتقطع: يُشير الصيام المتقطع إلى تناول الطعام خلال ساعات محددة فقط من اليوم، وقد أظهرت الدراسات أنه يؤثر على الشعور بأنواع مختلفة من الألم. تأثيرات الصيام: من بين التأثيرات الإيجابية للصيام تقليل نسبة الإنسولين الصباحي، تحسين المزاج وتقليل التوتر، وتخفيف الالتهابات في الجسم. التوصيات الطبية: يُنصح بتنظيم
كل الدراسات العلمية تشير لأن النوم بالنهار مؤذي وخاصة بوقت العصر، ولذلك يجب على الإنسان محاولة تنظيم نومه، وحتى الدراسات أكدت على أن الاستيقاظ مبكرا يعيد للجسم عافيته ونشاطه ويجعلك متزنا وهو ما قد تلاحظينه لو نمتي بالصباح واستيقظتي بوقت العصر ستشعرين، بتغيير مزاجي مزعج وهو أيضاً ما اكد عليه ديننا: " وجعلنا الليل لباساً، وجعلنا النهار معاشا" مما استنتجته من التعليقات وهو حقيقة نفسية تقوم عليها الكثير من الأمراض النفسية ولا أقصد بقولي ان كل من يعاني من شىء
لو نمتي بالصباح واستيقظتي بوقت العصر ستشعرين، بتغيير مزاجي مزعجه هذا التغيير المزاجي قد لا نفيق منه سوى مع وقت العشاء فنجد أن الكثير من ساعات اليوم مرت دون استفادة، وفقط في محاولة التخلص من أثر النوم. بينما الاستيقاظ باكرًا (مع الفجر) وحسب كلام الكثيرين يشعر الواحد بأن اليوم يومين وأن هناك وفرة وبركة بالوقت. حتى أن أحدهم ذكر إنه يتذكر أحيانًا أحداث وقعت بالصباح على أنها وقعت بالأمس، ولا يصدق حين يستوعب ذلك.
ولا يمكن أن يحاسب هذا الشخص مثل الشخص الطبيعي، فحتى الدين رفع عنهم القلم أي أنهم لا يُحاسبون. إذًا كيف ترين التعامل معهم بشكل صحيح ومناسب؟ وهل لو تركنا كل مذنب لهذا السبب، ألا نصل للنقطة التي ذكرتيها أيضًا وهي الخروج من أي مأزق بالإدعاء بالخلل النفسي والاضطرابات العقلية؟ أشك في هذه صحة هذه الجملة. بالتأكيد لم يفكر. هذه الحملة موجودة تحديدًا في خطابه الأخير قبل جريمته، ولو تلاحظين طبقًا لكلامه، هو يشعر أنه مدفوع لعمل جريمته ولا يدري أي
إذًا كيف ترين التعامل معهم بشكل صحيح ومناسب؟ بكل بساطة بالكشف الحقيقي والنزيه على قوى المتهم وصحته العقلية والنفسية، وهل من الممكن أن يدفعاه إلى ارتكاب مثل تلك الجريمة أو لا. كيف يتحقق الكشف النزيه هذا وبشفافية؟ بتتبع الفساد في المنظومة والقضاء عليه إذا كان الهدف فعلًا هو القضاء على ظاهرة التنصل من العقاب بتزييف الحقائق. لا يوجد حل سحري أو سريع للأسف.
أعتقد أنني في الآوان الأخيرة شهدت هذه الحالة بشكلٍ متكرر لدى إحدى الصديقات وقد أخبرتها حينها أنها مصابة ب Panic Attack. كانت في المرتين التي أصيبت بهما بهذه الحالة تمر بمأزق عاطفي واكتشفت خيانة الشريك .وقد سبب هذا الأمر لها حالة هلع نتيجة المشاعر التي كانت تكنها نحو هذا الشخص. كانت هذه المرة الأولى التي أكتشف فيها أن نوبات الهلع هي أمر مخيف جدا بالنسبة لصاحبها ولمحيطه. حينها شحعت صديقتي على أخذ نفس عميق وأعطيتها كوب من الماء لكي تهدأ
يعني أن عينك تشعر بالإجهاد سريعًا نتيجة الرمش كثيرًا ومحاولة التركيز، وتضييق الحدقة لأجل الرؤية، فالأمر غير فعال إذا كانت القراءة ستستمر لوقت طويل كأن ندرس لساعات في ضوء خافت مثلا. بل تتسع الحدقة في الضوء الخافت وليس العكس، كما أن الرمش يكون أقل من المعتاد وليس أكثر، وقلة الرمش في الضوء الخافت هي ما تؤدي لجفاف العين بسبب قلة الترطيب، مما يؤدي للإجهاد وأحيانًا الصداع. ومعك حق رغدة في أن القراءة في هذا الجو ستكون غير فعالة إذا تطلب
الغريب العجيب بهذا الأمر هو أنه بالرغم من أن المنبع الأساسي للحب هو متسم بالعقل فإنّ القرار الصادر بالحب يكون أحيانا فير عقلاني ولا منطقي. فكم من مرة يقع الإنسان بالحب مع أشخاص غير مناسبين؟ فأين العقل من هذا التجاوز غير المنطقي؟ أين عقلانيته في منع هذا الانحراف الخطير؟ أعتقد أن هذه الفكرة، بالرغم من أنها حقيقة لا جدال فيها، فهي مايئة بالتناقضات المثيرة للشك.
لماذا نشجع الآخرين على تقبّل المساعدة، فيما نتراجع عن فعل نفس الشيء؟