أنت اثرت موضوعين من المُفضلات بالنسبة لي، بالنسبة للموضوع الأول الخاص بفيزياء الكم وكيفية تاثير وجودنا ومشاعرنا على الوسط الخارجي ومجريات الكون، هناك نظرية شهيرة وهي التشابك الكمي، وهي ببساطة حدوث حالة ارتباط بين الكترونيين بشكل لا يمكن فصله حتى لو اصبحت المسافة بينهما ملايين الكيلو مترات، سيظل تاثيرهما على بعضهما كما لو كانا بجانب بعضهما البعض، وهذا مذهل على المستوى الكمي، فالحركة التي يتحركها أحدهما تغير حركة الآخر في نفس اللحظة (هذا شرح مبسط جدًا يمكنك القراءة اكثر عن
الكون والحياة
1.46 ألف متابع
مجتمع علمي في كل مايخص هذا الكون العظيم, فيزياء, كواكب, نجوم ومجرات, ذرات, جزيئات وخلايا
أهلا أ. ايريني و شكرا على المشاركة الرائعة و الإضافة التي ذكرت فيها مصطلح ( التشابك الكمي ) و حتى أصدقك القول لم يكن لدي إحاطة كافية به من قبل و لكنني أخذت فكرة عنه من خلال وصفك لا أدري إن كانت ي ما قصدت أنت أو لا ، فقد فهمت أنها الترابطية التي تنشأ بين ( نقطة A و نقطة B ) و الرابط بينهما يسمى رياضيا بالخط الرابط الذي قد ينحني و يتمدد متخذا مسارات متعددة أو ربما
الحياة يمكن أن تكون جميلة بالفعل، وغالبًا ما يعتمد ذلك على كيفية نظرنا إليها والمعاني التي نعطيها لتجاربنا. الجمال في الحياة يمكن أن يأتي من اللحظات البسيطة مثل ضحكة طفل، أو من الإنجازات الكبيرة مثل تحقيق هدف طال انتظاره. يمكن أن يكون مصدرًا للإلهام والأمل، ويمكن أن يكون مليئًا بالعلاقات الغنية والتجارب المعنوية. في مجال التربية، يمكن أن تكون الحياة جميلة عندما نرى أطفالنا ينمون ويتعلمون ويتطورون. كل تحدٍ يمكن أن يكون فرصة للتعلم والنمو، سواء للأطفال أو للآباء. الجمال
الشعور بالفشل هو جزء طبيعي من الحياة البشرية ولا يعني أنك شخص فاشل. الفشل يمكن أن يكون معلمًا قويًا وفرصة للنمو والتطور الشخصي. إليك بعض النصائح للتعامل مع هذه المشاعر: اعترف بالفشل: الاعتراف بالفشل خطوة أولى نحو التغلب عليه. تعلم من الأخطاء: كل تجربة فشل تحمل دروسًا يمكن أن تساعدك على تحسين نفسك. لا تأخذ الفشل بشكل شخصي: فصل مشاعرك عن الحدث وتذكر أن الفشل لا يعرف قيمتك كإنسان. تقبل مسؤولية دورك: تحمل المسؤولية يمكن أن يعطيك القوة للتغيير. ضع
التخلص من شعور الكراهية يمكن أن يكون تحديًا، لكنه خطوة مهمة نحو العيش بسلام وتحسين العلاقات مع الآخرين. إليك بعض الخطوات التي يمكن أن تساعدك: التعرف على مصدر الكراهية: حاول تحديد الأسباب التي تجعلك تشعر بالكراهية. هل هي نتيجة للظلم، الخوف، أو عدم الأمان؟1 التفكير الإيجابي: استبدل الأفكار السلبية بأفكار إيجابية. التفكير السلبي يزيد من مشاعر الكراهية ولا يجلب أي فائدة1. تجنب الانتقام: الانتقام يغذي الكراهية ويمنعك من المضي قدمًا. حاول التركيز على الشفاء بدلاً من الانتقام1. المضي قدمًا: اترك
اختيار الإضاءة المثالية لمكان العمل يعتبر جزءًا مهمًا من تصميم بيئة عمل مريحة ومنتجة. إليك بعض النصائح لمساعدتك في اختيار الإضاءة المناسبة لمكتبك: أهمية الإضاءة في المكتب: الإضاءة الجيدة تلعب دورًا حاسمًا في الحفاظ على الإنتاجية وتجنب إجهاد العين. إضاءة غير مناسبة يمكن أن تسبب الصداع وتقليل القدرة على التركيز1. أنواع الإضاءة: الإضاءة الطبيعية: تعتبر الأفضل للمكاتب حيث أنها تقلل من الإجهاد وتحسن الحالة المزاجية. الإضاءة العامة: توفر تغطية متساوية للضوء في المكان بأكمله. الإضاءة الموجهة: مثل اللمبات المكتبية، تستخدم
هذه المساهمة صفعة على وجهي أو دش بارد في عز الشتاء! كم من مرةٍ أُجبرت على فعل أمور لا أريدها، وحين رفضت كان رفضي كان أضعف من حجتهم. غلبوني. الآن هؤلاء الذين أجبروني يقولون لي لم يضربك أحد على يدك، فعلتِ ذلك باختيارك. وهم! نعم الإنسان لا يملك إلا حياة واحدة، وليعيشها بطريقة صحيحة عليه أن يكون واضحًا في قول الحق كما يعنيه. قد يجمّله قليلًا حتى لا يجرح أحدًا وحتى لا يُسحب بساط القبول المجتمعي من تحت قدميه، ولكنه
لنبدء تحليل الفكرة من الصفر... بمجرد انتقالك من دولتك الى دولة اخرى ولنسميها دولة X فالدولة X بشكل مبدأي لن تعترف بأي ورقة تم اصدارها ضمن دولتك .... ولا أي ورقة ... صفر ... والحل ان تتفق الدولتان على شكل لوثيقة عابرة للحدود وبها حد ادنى من موانع التزوير ... كجواز السفر . والاهم ان الدولة X تستطيع ارسال صورة عن جوازك الى دولتك للتأكد انه صحيح ... اما مثلا معك وثيق من المختار او دائرة النفوس كالهوية ووو فالدولة
حسناً وإن انتهت صلاحية جواز السفر هل سيتغير اسمي يعني أو عمري؟ المعلومات الموجودة به سارية على الدوام! وكما تفضلت يمكنهم التواصل مع الجهة المسؤولة في بلدي كي يتأكدوا، عِلماً أن فتح حساب بنكي لاستخراج بطاقة فيزا ببضعة دولارات لن يضر بشيء بهم، إنما سيستفيدون من الرسوم والعمولات وبالتأكيد لن افتح حساب بنكي متواضع كي أعمل على تبيض وغسيل الأموال! ومن غير المنطقي أن تتم معاملتي كـ مغترب في بلد عربي وضعه لا يعد أحسن من وضع بلدي بكثير ليُطلب
بالتأكيد ، يمكن للإنسان أن يبدأ بتنظيم حياته واهدافه بعد الأربعين. في الواقع في هذا العمر الانسان يملك رؤية حقيقية لطبيعة الحياة وينظر لها بشكل جدي أكبر ورغبة حقيقية في التغيير المبني على خطة مدروسة وسأقول لك بعض النصائح التي جمعتها من تجارب لأشخاص مشابهين ممن بدؤا بإتخاذ تلك الرغبة الحقيقية في التغيير وتحويلها لخطة عمل ابدأ بتقييم حياتك الحالية. ما الذي يرضيك وما الذي لا يرضيك؟ ما هي أهدافك؟ ضع خطة عمل. كيف ستحقق أهدافك؟ ما هي الخطوات التي
لقد نادت بهذا الجماعات السلفية في الدول العربية وقالوا أن العولمة ستفتك بالناس وبالفعل قد حصل، صرنا في عالم ليس كقرية صغيرة لا، دعك من هذا التشبيه، صرنا بسبب التنافسية الشديدة نفر فرار الخائف من الأسد تجاه البحث عن الكمال. كما أن ما حدث من بيع للسلاح مقابل الذهب بين كل من أمريكا والدول الأوروبية في الحرب العالمية الثانية أدى إلى سيطرة أمريكا على اقتصاد العالم وأمريكا برأسماليتها جعلت العالم كما تراه، فارغ، مشوه، لا قيمة للحياة فيه سوى ما
المؤمن وانا منهم يقول الاعمار بيد الله ولكن اتكلم عن الجانب العلمي استسمحك أخي في التعليق على هذه الجزئية المقتبسة .. و هو كلام لاحظت أن الكثير من الناس يطرحونه بهذا الشكل و بهذه النبرة و كأنّهم يخافون من الاعتراف بوجود رغبة لديهم في البحث عن تفسير مبني على العلم و العقل .. و هو أمر لا أدري أين العيب فيه بالضبط ؟ أين الإشكال في أن يطرح الإنسان ما يخالجه من شكوك و وساوس بصوت مسموع ؟
لم يكن المظهر في أي عصر من العصور السابقة بهذا القدر من الأهمية من قال ذلك؟ على العكس تماماً برأيي، هذه الفكرة تطوّرت أصلاً من الأجيال السابقة، حيث أنّ تركيزهم بمعظمه يتركّز على المظاهر، ألم نقرأ في أدبياتنا العربية جميعها تقريباً الكثير من القصص للتفاخر بالملابس ولبس الكثير من الأشخاص ملابس معيّنة ليكون مثل الفئة الفلانية أو لينتمي للفئة العلانية؟ هذا أمر يمارسه البشر منذ القدم وهو طبيعي، نحن نعيش في عالم حسّي، مسموع ومرئي وبالطبيعي أن تكون تفضيلاتنا مبنية
سأتفهم إنحيازك لبني جنسك .. والتفكير بأنهم ملائكة مظلومين لكنني لم انحاز لبني جنسي يا عماد، أنا أقول أن نكون منصفين بحق غيرنا وأرفض التعميم، وأيضًا لن تجد مثل أمك لأنها أمك، إبحث عن الفتاة المناسبة دون مقارنتها بغيرها، هذا مقصدي. صحيح مررت بتجارب سيئة والأغلب استغلالي ولكن الشخص الجيد والذي هو من نصيبك موجود، إذا عاملته بأفضل طريقة وصدك هذا ذنبه وحده ليس الجميع، أقصد النساء.
صحيح أتفق معك وأشكرك للرد أستاذة غدير مصادفتي للذين قابلتهم لم يكن إلا حظا سيئا فقط وخطأ في حساب الأمر من جانبي .. أعلم بأن في هذه الحياة نساء كثير مغايرات ،، مثلا إذا صادفت شخص كونغولي سيء ،، فلا يعني ذلك أن جميع الكونغوليين سيئين .. يبقى الأمر نسبي وهذا هو الأصح لقد عادت لي حبيبتي السورية بعد غياب 4 اشهر .. 🙄 كان ذلك غير متوقعا .. ففي المعتاد عندما يرحلوا لايعودون ! وقد طلبت مني عيدية هههه
كلما حاولت ان اقنع نفسي انه يوماً ما سيتغير كل ذلك للأفضل أجد عائقاً جديد يقع في طريق إقناعي لنفسي نحن بالغالب لا نلاحظ الفروقات أو التغييرات لأننا لازلنا نعيش في هذه الفترة، لكن بعد مرور وقت سنلاحظ كمية التغيير والأمور الجيدة التي كانت موجودة وافتقدناه في الفترة الجديدة، فكل فترة وكل عصر به الأشياء السيئة والجيدة، زمن الأبيض والأسود كان به من السيئات الكثير وكانت صفة اللاعقلانية منتشرة بشكل أكبر مما تخيلينه حتى. وكما قال الإمام الشافعي "نعيب زماننا
ننتقد أنفسنا على أشياء حصلت معنا بالسابق صحيح، وليس لازمًا أن أقوم بهذا أمام المرآة يبدو جنونًا وخاصة أنني لا أجد وقتًا للمرآة يكفي أن أنتقد نفسي من باب اللوم على أشياء فعلتها كان يجب أن أتخذ فيها قراراً أصوب أو ردة فعل كان علي أن أكتمها أو أوخرها قليلاً وهذا ليس بحاجة لأن أصاب بالهبل والجنون وأقف ألوم نفسي وجهاً لوجه فنفسي ليست وجهي اللذي سيظهر بالمرآة.
>نستطيع انشاء مدن مغلقة يتم تزويدها بالهواء و الضغط المناسب الامر ليس بهذه البساطة اخي الكريم بل هو مكلف جدا فماذا عن الغذاء والمياه والتربة غير المناسبة للزراعة ..الخ وكذلك هناك مشكل الجاذبية غير المناسب للاقامة الطويلة والاشعة الضارة ...الخ عموما نظريا يمكن الاقامة على المريخ في طروف صناعية إقامة مؤقتة فقط. وليس اقامة دائمة لحشود كبيرة من البشر .
لو فكر الجميع بهذه الطريقة لانقرض البشر -_- بخصوص الاحتمالات في أن يولد طفل بتشوهات معينة، بالإمكان التقليل من الاحتمالات فالطب تطور كثيراً، و من ناحية أخرى لو اكتشفت الأم أن الجنين قبل ولادته مصاب بتشوهات معينة فلا أرى لم يجب أن تفكر بالإجهاض، مجدداً الاحتمالات قد تكون أن الطفل سيعيش حياة طبيعية بخلاف نتائج الفحص و إن ولد بتشوهات كما تنبئ الفحص يمكن البحث في الكثير من الخيارات الطبية لتسهيل حياة الطفل قدر الإمكان، لا أدري لماذا يُنظر إلى
النقيضان و الضدان في الطبيعة و الكون !