جولة في الوب التركي ومقارنة مع الوب العربي

71

التعليقات

12

موضوع رائع جدا ما رأيك بأن تضع أو أن يضع شخص ما مواضيع كثيرة من هذا النوع تحت مسمى : جولة في الوب ؟؟؟؟؟ ومقارنة مع الوب العربي

لكي نغير الروتين قليلا

13

معلومات قيمة، شكراً جزيلاً، وبرأيي الشخصي سبب تفوق الويب التركي هو اعتزاز الأتراك بلغتهم إلى حد التعصب أحياناً، مقابل إهمال العرب للغتهم، فلا تكاد تجد عربياً قادراً على كتابة مقال بسيط لا يعج بالأخطاء اللغوية والإملائية.

وأقول إلى حد التعصب أحياناً عن تجربة، فلدي أقارب أتراك لا أجد سبيلاً للتواصل معهم بلا مترجم! تكاد لا تجد فيهم من يتنازل ويرضى تعلم الانكليزية على سبيل المثال!

تذكرت فكرة موقع المعلومات المملة الذي أجده ضرورياً، كنت أفكر بجدية في افتتاح موقع لمدينة أبوظبي فقط لجمع المعلومات المهمة حول المدينة، ربما حان وقت إعادة التفكير بالأمر.

هل من أمثل لمواقع المدن التركية؟

وأوافق الأخ MinoK، أتمنى رؤية مقارنات أخرى، لدينا فكرة عن مواقع الأمريكان، لكن أود رؤية مقارنة مع الإيرانيين، الروس، البوسنة، صربيا، كرواتيا، دول شرق أوروبا بشكل عام، هل هناك من يستطيع كتابة أي مقارنة مع هذه الدول؟

جزء من تصحيح الوضع العربي يكمن في التعليم، أود ممارسة التعليم لكن لم أجد فرصة لذلك، موضوعك يدفعني لتكرار المحاولة مرة أخرى، لكن هذه المرة إن لم أجد فرصة محلية سأعرض وقتي للتطوع خارج البلاد.

شكراً على الموضوع الرائع، أود أن تدخل في التفاصيل إن استطعت، ركز على جانب من الويب التركي واكتب عنه أكثر.

مقالك أسعدني وأحزنني في نفس الوقت

لو اختفى حكام وملوك العرب، لأمسينا في قمة الأمم،

يجب أن تثور الشعوب على أنظمتها الحالية، أنظمة تبحث عن مصلحتها للبقاء

16

بعد الثورات العربية، اكتشفت أن ليست كل الشعوب أوضاعها متشابهة وتنفع للثورة. لذلك، لا بد قبل الثورة أن تنتشر التوعية، بعد التوعية، آليا سيثور الشعب وبنظام. وهكذا تتحقق أمنيتك :)

"لو اختفى حكام وملوك العرب، لأمسينا في قمة الأمم،"

في الحقيقة وبعد التجربة التي عشتها في الثورة التونسية اكتشفت ان المشكل لا يكمن في الحكام و الملوك فقط

نحن نعيب الحكام والعيب فينا فهم وجدونا مستسلمين خانعين خاضعين متخلفينــــــــــا فحكمونا الحديد والنار

ركز على نقطة ويكيپيديا، سبق وقلتُ أن ويكيپيديا السويدية بها أكثر من مليون مقال بينما عدد متحدثي السويدية لا يتجاوز ال10 ملايين! حسنا قيل لي عندها أنه ليس مثل السويدي مثل ساكن في بلد عربي .. وهاهي الآن تركيا حيث الدخل ليس بعيدا (نوعا ما) عن الدول العربية تتفوق على ويكيپيديا بالعربية.


بالنسبة لكل شيء المتوفر بالتركية فقد لاحظت ذلك أيضا.. كل شيء تقريبا يتم ترجمته إلى لغتهم مهما كان المجال.. أمر رائع!

سوف أمضي بعض الوقت أتصفح تلك المواقع.. يُقال أن التركية لغة سهلة وقد أُضيفت إلى اللغات الاختيارية في تونس هذه السنة، ربمـا أكون محظوظا فأتعلمها في المدرسة، أو حتى خارج الثانوية (إلى جانب الألمانية التي سأتعلمها في الثانوية واللغة الأم والعربية والفرنسية والإنڨليزية، ولو أتيح لي، أفكر بتعلم الأمازيغية)

هل تعرف أي كتابة بالإنڨليزية يتحدث عن مقايسة/معايرة اللغة التركية؟ (في عهد أتاتورك) لا أقصد كتابا تاريخيا، بل كتابا يحكي الصعوبات التي واجهتهم وكيف تجاوزوها الخ، أنـا في حاجة ماسة إلى مثل هاته الكتب

موضوعك سيبقى مرجعا أساسيا لي خلال إطلاق مجموعة مواقع تونسية أو ربمـا بعضهـا مواقع مغـاربية، فالواب التونسي مليء بمواقع الأخبار فقط، بينما يفتقر إلى أي نوع من المواقع الأخرى وكل التونسيين يفضلون المواقع الفرنسية بسبب عدم توفر مواقع محلية.

اخي انا تونسي ايضا واستطيع ان اساعدك في انشاء بعض المواقع التونسية واثراء المحتوى التونسي والعربي هذا حسابي على الفيس بوك www.fb.com/ganouer

مقالة متميزة

لكن لو قارنت نسبة الامية لعرفت سبب ضعف الاويب العربي

التوعية هي الحل ، لو قمنا بعمل مشاريع تزيد التوعية بالانترنت بشكل عام فمثلا من ضمنها هو ان المستخدم القادر على ترجمة مقالات ويكيبيديا على سبيل المثال يجب ان يترجم مع ذكر سبب الترجمة وفائدته للويب العربي بدلاً من مضيعة الوقت في مواقع التواصل الاجتماعي وايضا بامكاننا زيادة التوعية للاشخاص اللذين لم يستخدموا الانترنت في حياتهم والتوعية تكون عن شرح ما هو الانترنت وكيف يمكنك الاستفادة منه ، لا اريد ان ابرر عن قلة المحتوى العربي فنحن بلل شك مقصّرون تجاهه لكن هناك اوضاع سياسية صعبة تعيشها كثير من البدان العربية والتي قد تكون سبب في تدميرنا من عدّة نواحي والله اعلم

يبدو أنني عرفت سبب عدم وجود مساهمين في ويكيپيديا العربية: ضعف اللغة العربية، هو ضعف في كل اللغات إلا اللغة المحكية.. فالشاب لا يستطيع كتابة "فقرة إنشائية" من دون أخطاء إملائية، فالمشكل ليس في التوعية

مقالك أعجبني كثيرا أهنئك على هذا البحث الرائع ..

أعجبتني فكرة الأخ MINO ولكن لماذا لا نطبق هذه الفكرة مع بعضنا البعض ؟ مثلا :

جولة في الوب (السعودي-الإماراتي-اليمني-العراقي-الليبي-المصري-التونسي-الجزائري-الفلسطيني-الأردني-اللبناني-السوري-المغربي-السوداني-الموريتاني-العماني-البحريني-القطري-الصومالي-الجزر قمري-الجيبوتي) ومقارنة مع الوب (السعودي-الإماراتي-اليمني-العراقي-الليبي-المصري-التونسي-الجزائري-الفلسطيني-الأردني-اللبناني-السوري-المغربي-السوداني-الموريتاني-العماني-البحريني-القطري-الصومالي-الجزر قمري-الجيبوتي)

لم أفهم، هل تقصد مقارنة بين الويب المغربي والمصري مثلا ؟

لا تنفع هذه المقارنات، إنما المقارنات مع الواب الفرنسي/الألماني/السويدي/البلجيكي/الإيراني الخ.. هي التي تفيد وتنفع

لماذا لا تنفع هذه المقارنات ؟ مثلا نقارن بين الوب السعودي والوب المصري ...

إذا قارنّا بين الواب العربي والألماني فسنعرف نقاط الاختلاف وكيف تقدموا الخ.. لكن أن تقارن واب عربي بواب عربي لا أراه سوف تعطينا أية معلومات جديدة.

لنرى ، سوف القي لمحة واستخر بعض المعلومات عن الوب المصري والسعودي ولنرى الفروق والمقارنات :)

انا اعيش في تركيا واتقن لغتهم وللاسف كلام الاخ صحيح فحينما ابحث عن امر ما استخدم اللغة التركية لان النتائج تكون اكثر

فعلا موضوع رائع و فكرة رائعة

رأي الشخصي في المقارنة بين الويب العربي فقط

1 - ستكون مصر

2- المغرب

3 - ستكون السعودية

النهاية - تونس

============================

للعلم أنا تونسي .

تعلمت البرمجة و تطوير الويب عن طريق إخوة من الدول الثلاث السابقة

عندما أبحث عن شيئ فأكون على يقين أني سأجد الإجابة عند المدونين من هذه البلدان

أمّا عالميا فلا أضن أن الويب العربي سيئ لهذه الدرجة

=============================================

ما رأيكم في كلامي

المشكل في النظام التعليمي في العالم العربي منفر

ثانيا في العالم العربي عليك الركض خلف لقمة العيش اولا حتى تهتم بالامور الاخرى

عندما بدأت التدوين في 2010، كنت مهتما جدا بهذا المجال، قرأت إحصائية صادرة من وزارة الإتصالات وتكنولوجيا المعلومات بمصر، تقارن فيها عدد المدونات الإيرانية بعدد المدونات العربية، كان عدد المدونات الإيرانية يفوق عدد كلمة المدونات العربية بالضعف تقريبا! الأمر ليس تفوق تركي أو إيراني كما أعتقد، بل تدهور عربي ..


تطوير الويب

مجتمع خاص بمناقشة وطرح المواضيع والقضايا العامة المتعلقة بتطوير الويب ولغاتها المختلفة

88.7 ألف متابع