بعد التحديثات التي طرأت في الآونة الأخيرة على موقع "صراحة"، إذ تم اضافة الصفحات التالية:

  1. عن الموقع.

  2. اتصل بنا.

  3. الخصوصية.

  4. القوانين.

فبما جاء في الخصوصية:

 لن نقوم ببيع , المتاجرة , تأجير , أو إفشاء أية معلومات لمصلحة أي طرف ثالث خارج هذا الموقع, أو المواقع التابعة له.وسيتم الكشف عن المعلومات فقط في حالة صدور أمر بذلك من قبل أي سلطة قضائية أو تنظيمية.

 سيتم التعامل مع كافة البيانات المقدمة من قبلك على أساس أنها سرية . تتطلب النماذج التي يتم تقديمها مباشرة على الشبكة تقديم البيانات التي ستساعدنا في تحسين موقعنا.سيتم استخدام البيانات التي يتم تقديمها من قبلك في الرد على كافة استفساراتك , ملاحظاتك , أو طلباتك من قبل هذا الموقع أو أيا من المواقع التابعة له .

 عندما نحتاج إلى أية بيانات خاصة بك , فإننا سنطلب منك تقديمها بمحض إرادتك. حيث ستساعدنا هذه المعلومات في الاتصال بك وتنفيذ طلباتك حيثما كان ذلك ممكنناً. لن يتم اطلاقاً بيع البيانات المقدمة من قبلك إلى أي طرف ثالث بغرض تسويقها لمصلحته الخاصة دون الحصول على موافقتك المسبقة والمكتوبة ما لم يتم ذلك على أساس أنها ضمن بيانات جماعية تستخدم للأغراض الإحصائية والأبحاث دون اشتمالها على أية بيانات من الممكن استخدامها للتعريف بك.

 سنحافظ في كافة الأوقات على خصوصية وسرية كافة البيانات الشخصية التي نتحصل عليها. ولن يتم إفشاء هذه المعلومات إلا إذا كان ذلك مطلوباً بموجب أي قانون أو عندما نعتقد بحسن نية أن مثل هذا الإجراء سيكون مطلوباً أو مرغوباً فيه للتمشي مع القانون , أو للدفاع عن أو حماية حقوق الملكية الخاصة بهذا الموقع أو الجهات المستفيدة منه.

وقد تم التأكيد على الخصوصية والآمان في صفحة "عن الموقع"

وبناءًا على ذلك، هل من الآمن الآن التعامل بشكل أكثر طمأنينة على هذا الموقع بشأن الخصوصية والآمان وما إلا ذلك؟

ولكن سأظل أتسائل، بالتأكيد صاحب الموقع لم يطلقه هكذا "لله وللوطن" فمن أين يأتي بالتمويل؟ الموقع صرح أنه قد يظهر إعلانات كأدسنس عليه وحتي الان ولا اعلان ظهر!

على العموم، من وجهت نظر المختصين، بعد تحديد السياسات وعن الموقع وخلافه كما ذكرت عاليه، هل أصبح التعامل مع الموقع الآن أكثر أمانًا من ذي قبل؟