في السنوات الأخيرة بدأنا نلاحظ أن الويب العربي يخطوا خطوات مع أنها ما تزال مترددة، إلا أنها تبقى مجهودات جادة لتوفير محتوى و خدمات يمكننا جميعا الاستفادة منها.

دائما ما أقول أنه لانتاج محتوى عربي جديد مبتكر، علينا نقل شيء من الواقع الى العالم الرقمي،شيء نحتاجه بشدة، أداة يمكننا استعمالها بشكل يومي على هواتفنا و متصفحات حواسبنا.. يجب أن نبتعد قليلا عن مفهوم تعريب الخدمات الأجنبية. لذلك أظن أنه مازال بالامكان تقديم شريحة كبيرة من التطويرات للويب العربي فالمسألة تبقى مسألة اقتناع و إقناع، اقتنع بفكرتك و أقنع الآخرين بجدوى استعمالها و الاستثمار فيها!

فكيف ترى يا عزيزي القارئ، مستقبل الويب العربي في غضون العشر سنوات المقبلة ؟