مسلم فيس تضع اللمسات النهائية قبل أسابيع من الانطلاق
الأمر أشبه بالمتاجرة بالدين
كأن نقول بنك إسلامي وكأننا نقر أن جميع البنوك الأخرى هي ربوية صرفة
حتى HSBC فتح فرع للتعاملات الإسلامية
وكذلك مر علي مستشفى "كذا" الإسلامي
والطامة أن تعامله من أسوء التعاملات مقارنة مع المشافي الأخرى في المدينة
وكأن الأمر مقصود لربط الإسلام بما هو سيء
هل ترغب أن تكون عضواً في
مجتمع مسلم فيس الشرعي ؟
إخواني بدأت أتوجس, هل arabia.io شرعي ؟؟
والله فكرة , مارأيك أن نفتح موقع يقوم بتقييم المواقع هل هي حلال أم لا , ههه
*5 دولار لحلحلة موقعك * وداعا للفقر ههه
حقيقةً لم يتوفقوا في الاسم ، و لكن الفكرة رائعة لربط جميع المسلمين في موقع واحد دون القلق من "تجسس الفيس بوك" او اي شبكة اجتماعية اخرى .
ياسلام إعلانات في إنتضاركم قبل أن ينطلق الموقع هههه
الله يعين ...
فيس اسلام ... ياهواسلام ... جوجل اسلام ... يوتيوب اسلام ... الخ
لهذه الدرجه سوف يصل فينا الحال من التقليد الاعمى حتى بالاسم
كحال الطلاب عند الامتحان يغش من صديقه حتى الاسم نسخ لصق
لسنا ضد ايجاد بدائل بالعكس نتمنى ايجاد بدائل ويكون لهم اسمهم الخاص وكيان خاص فيهم ووميزات يطرحونها خاصه فيهم
هنالك ايضا شبكه يمنيه توقع اسمها عبدول او ادول قريب من هذا المعنى ...
اقول لكم من الان لن يستمر الموقع اكثر من عام ويندثر
قالوا رجال اعمال يدعمون الشبكه ؟ ياعزيزي المال لايغنيك عن العقل والتفكير بمشروعك
سبحان الله هنالك دعم مالي لمشاريع لاتسوى شيئ وهنالك افكار ذهبيه لاتجد اي دعم
المهم بالتوفيق
تكرار فعل نفس الشيء وتوقع نتيجة مختلفة.. يُدعى غباءً.
سواء قاموا بالتسويق الجيد لموقعهم (هذا المقال) أم لا، نهاية شبكتهم هي الفشل لعدة أسباب:
شبكة "إسلامية" لن تحل أي مشكلة، بل ستصنع مشاكل أكثر
ما معنى شبكة "إسلامية"؟
إذا كانت إسلامية بالمعنى الذي أفهمه، فهذا يعني أنه لا توجد خصوصية، وأن كل المنشورات ستتم مراقبتها، ومن يدري، ربما سيتم مراجعة حديثك مع أصدقاءك.
تكوين شبكة من الصداقات فى إطار الضوابط الإسلامية
- لا حرية في هذه الشبكة، قلّة قليلة من ستكون مهتمة بهذا الهراء.
باتت الحاجة ملحة لوجود شبكة اسلامية
- باتت الحاجة ملحة لوجود عجلة إسلامية، في ظل إزدايد عدد مستعملي السيارات من المسلمين.. طبعا، سيعيدون إختراعها.
بديل آمن للمسلمين، لا يشعرون فيه بالقلق
- يجب أن تشعر بالقلق عندما لا تستطيع الخروج من منزلك لأن ملحدا أخرق سيطلق عليك النار لأنك مسلم، وكي ينال رضى دوكينز؛ أما أن تشعر بالقلق من شخص يعبر عن رأيه فيمَ تؤمن به، عبر رسومات أو مقالات.. فعذرا، هذه حماقة.
المشكلة في قولك "بالمعنى الذي أفهمه" لأنك تضع افتراض عن شيء لا تعرفه ثم تنتقده على أساس هذا الافتراض، حتى الخبر المكتوب عن الشبكة لا يوضح أي شيء عن طريقة عملها وسياساتها، ومع ذلك تحكم عليها بما تفهمه.
ما هي المشاكل التي ستصنعها؟
لم تفترض أنه لن توجد خصوصية؟
لم تفترض أنه لن توجد حرية في هذه الشبكة؟
ما المشكلة في أن يجد البعض حاجة لوجود بديل إسلامي لموقع مثل فايسبوك؟ ما الضرر الذي سيلحقه هذا بك أنت؟ أو ما هو الضرر على مجتمعاتنا أن حاول البعض تجربة شيء مختلف؟
ما تقوله في آخر جملة هو افتراض آخر بينت عليه حكمك وهذا ليس بأسلوب للنقد البناء، الشبكات الاجتماعية الأمريكية (تويتر وفايسبوك) تحوي الكثير مما لا يناسب ولا يعجب المسلمين ولا يناسب ثقافتهم، والأمر يتعدى الرسومات ومقالات ناقدة، فما المشكلة إن حاول البعض إنشاء شبكة بديلة؟ ربما هناك أناس يريدون شبكة تواصل اجتماعي لكنهم لم ينضموا إلى فايسبوك وتويتر بسبب محتوياتهما، والآن هناك بديل لهما.
حقيقة، لا أفهم سبب نقدك الحاد هنا، هذه فكرة يمكنك تجاهلها كلياً ولن تؤثر عليك بأي شكل.
هناك منتج جديد في السوق، أنا أريد أن أعطي رأيي بالمنتج، وأضع نسبة لنجاحه بناءً على مواقع سابقة. وككل المنتجات، هذا المنتج لا يؤثر عليّ طبعا.
عندما يقول لك شخص أنه سيتم الإلتزام بضوابط الشريعة، هذا يعني بالتأكيد أنك لن تتمكن من نشر صورة من نوعية ما أو فيديو. في مواقع تتبع شروطا أخرى، ستراجع محتواها بناءً على هذه الشروط، هذا الموقع يتبنى ضوابط الشريعة الإسلامية، ممّا يعني أنه سيراجع موقعه بناءً على هذه الضوابط.
لن توجد خصوصية، لأنه إذا كان موقعا يتبع ضوابط الشريعة الإسلامية فعليا، فسيتم التجسس على محادثاتك أيضا.
الشبكات الإجتماعية الأخرى تعطيك الحرية المطلقة في نشر ما تريد وفي قول ما تريد، هذه الشبكة تتبع ضوابطا دينية معينة، لديك حدود ضيقة لا يجب تجاوزها.
لا مُشكلة بتاتا، هذا مُنتج طُرح للسوق، قد يعجب البعض وقد لا يعجب البعض الآخر، أنا من النوع الثاني. لماذا؟ لأنني سبق وأن اشتركت في 3 مواقع "إسلامية"، كل المواقع التي سبق وأن إشتركت فيها لا تختلف عن الفيسبوك إلا في أنها تعتمد على سكريبت جاهز، وتظهر نساء محجبات في الصور.
سبب نقدي الحاد هو وجود عدة شبكات "إسلامية" بالفعل، وهي تثبت أنها تستعمل ماركة "حلال" لجذب الأنظار لا غير. مالذي يجعلني أغير رأيي مع هذه الشبكة الجديدة؟!
صحيح، هذه فكرة، لكن لي هنا الحرية في إنتقاد الأفكار التي أراها مجرد تقليد أو لن تنجح.
ما تسميه أنت هراء قد يراه كثيرون غيرك ملاذا آمنا لعائلاتهم، وعندما أقول "آخرون" فأنا أعني الأغلبية الساحقة في مجتمعك الذي تعيش فيه، الأغلبية التي أنت لست منها ... هل تعتقد أنه رأيك قد يهمهم ؟
^_^
يجب أن تشعر بالقلق عندما لا تستطيع الخروج من منزلك لأن ملحدا أخرق سيطلق عليك النار لأنك مسلم، وكي ينال رضى دوكينز؛ أما أن تشعر بالقلق من شخص يعبر عن رأيه فيمَ تؤمن به، عبر رسومات أو مقالات.. فعذرا، هذه حماقة.
منذ قرن تقريبا، أكثر الدماء انتهاكا وأكثرها تزاح عنه أعين النائحين -الحقوقيين- هي الدماء المسلمة، لذلك رجاء لا نريد لطميات هنا، فالأحق بالدفاع هم أمثال المسلمين الثلاثة المهدورة دمهم قبل أسبوع على يد ملحد.
لا يُمكن لرسمة أو مقال أن يقتلك، أليس كذلك؟ طبعا! إذن لا حاجة للقلق من مقال على الفيسبوك ينتقد ما تؤمن به.. وهذا لا يجعل أحدا يهرب من من الفيسبوك.
قد يراه كثيرون غيرك ملاذا آمنا لعائلاتهم
هذا موقع تواصل إجتماعي، وليس مقهى.
أعني الأغلبية الساحقة في مجتمعك الذي تعيش فيه
لماذا لا يمكنني الإلتقاء بهذه الأغلبية الساحقة؟!
لا تركز على كلمة واحدة ممّا قُلته. فيسبوك حلال، يشبه تماما بيع السمك المذبوح وفق الشريعة الإسلامية. مُجرد هراء لكسب بعض الجمهور. المشكلة أن هذا الهراء مُستعمل!
رغم أنني مسلم عن اقتناع و لله الحمد، و بعض الأعضاء سيقولون كيف تقف معه، و لكنني موافق على ما تقول تماماً، إن موقع إسلام فيس هذا واضع أنه سيكون مُجرد هراء، فالمسلم من أخلاقه (الحقيقية لا ما يخترعة شيوخ القرن 21) الوقوف مع الحق أينما كان و إحترام عقول و أرآء الآخرين.
ما معنى موقع تواصل إجتماعي على نهج الشريعة الإسلامية،هل سيمنع صور النساء الغير محجبات مثلا ؟؟، أو سيجعلك لا تصادق الغريبات ؟؟، لم أفهم بالضبط، و لكن ما أفهمه أنها سيكون كمواقع الزواج على الطريقة الإسلامية، و الذي وجودها هو عار علينا على فكرة.
الشبكات الإجتماعية ليست هي من يحدد الإستخدام الشرعي، بل ما نقوم به نحن بها، هل نتقي الله في أنفسنا، الله يعرف ما نقوله و ما نكتبه و ما نفكر به، فمثلا لو قمت باللغو في التشات في الفيس بوك، أو في منشور ألا يعرف الله نواياك ؟؟!، هذا ما أتحدث عنه، مشكلة الكثير منا أنه لا يحب أن يكون شيخ نفسه، يؤذبها و يهذبها و يصونها بقراءة القرآن و فهمه و تحقيق الأهداف الأسمى التي يدعوا لنا، بل يحب أن يسوقه شيخ كالدوّاب، أنا لا أُهين كل الشيوخ هنا، رغم أنه بعض من يسمي نفسه شيخا يستحق الكثير منها، بل وجب علينا الإيمان و تشغيل عقولنا و لا ضير من مناقشة وإستشارة الشيوخ.
التعليقات