أنت تعطي قناة تافهة أكبر من حجمها وتروج لها، هذا ليس دفاع بل همجية.
فزعتك يا مسلم...عليكم الأبلاغ على قناة "قناة الحياة” في اليوتيوب
التعليق السابق
بل أنتم من تمنحونها الحصانة بالصمت
حين تنتشر قناة تطعن في الإسلام وتسيء لرسول الله ﷺ بشكل ممنهج، وتجمع أكثر من 170 ألف مشترك، فإن تجاهلها ليس حكمة، بل غباء أو تواطؤ، وأحيانًا جبن مغلف بكلمات رنانة مثل: "لا تروجوا لها".
الترويج ليس في كشف الخطر، بل في السكوت عنه حتى يتمدد.
أما وصف الدفاع عن الدين بالـ"همجية"، فهو عجز فكري وأخلاقي، لأن الدفاع شرف، والسكوت ذلّ
وأخيرًا…
لا أحد يعطي التافهين قيمة أكبر من حجمهم إلا الصامتون، أما من يردّ عليهم بالحجة، ويكشف خُبثهم، فهو يُجردهم من التأثير ويحصّن الناس من سُمّهم.
التعليقات