مرحباً,
أنا مبرمج تطبيقات ويب, وابحث عن مشروع او فكرة حتى اقوم ببرمجتها, منذ حوالي ست اشهر ولم اجد اي فكرة.
الحاجة من ذلك, انشاء مشروع جديد حتى يصبح عمل ودخل للقائمين عليه.
لاتسألني ماهي توجهاتك في الافكار, فقط اريد منك ان تقترح فكرة :)
تحياتي اخ طلال,
لا اعرف كيف ابداً, لكني للاسف لقد اقفلت فكرة سوق السبت منذ حوالي السنتان, والسبب في ذلك انه ليس نقص الخبرات او عجز في التطوير والأفكار, لا ابداً, السبب الذي دفعني الى ايقاف المشروع هو اني لم اطلب المساعدة ولم اسعى الى بناء فريق معي وكنت اعمل لوحدي, هذه الغلطة كلفتني خسارة المشروع, لقد شغلتني الحياة بامور اخرى للاسف, مما ادى الى تقاعص كبير والغاء المشروع.
شكراً على اهتمامك لسوق السبت.
سوف اختار (فكرة موقع السبت) الخاصة بك وجعلها كمنصة نقاش وليس بيع
لا اظنه ان هذا يناسب منهجي, فكرتي كانت شيء مخلف عن موقع نقاش, لكن حضرتك اخي طلال يمكنك البدء في مشروع مماثل والمضي قُضماً, الفرص كثيرة لكن يجب التنفيذ.
انا ابحث عن فكرة جديدة ربما او شيء يماشي العصر القادم مثلاً مشروع تحليل بيانات او شيء من عن ال WEB3 او شيء عن العقود الذكية الخ..
تمنياتي لك ولكل الاعضاء النجاح الدائم.
احب الطموح واعشق الابتكار
ولكن لكل منا قدرات (ليست القدرات فقط في الفكر أو في الجهد أو العمل أو الأداء )
وإنما في التشغيل وفي التطور وفي المتابعة
إن اذنت لي, معلوماتي ومعلوماتك تتجاوز ما انتهى الأخرون منه الآن, ونصل إلى تحليل ودراسة تفوق هذا العصر بحكم الخبرة والسن بلاشك.
وفي بعض الأوقات حبنا لتخصص او فكرة تظلمنا عن احتياج السوق لها.
وهذا الفكر لا يتوافق مع الحصول على ايراد أو فائدة لهذه الفترة فهول للمستقبل البعيد جداً, مبني على عدة عوامل.
ولكن هناك مثل يستوقفني دائماً وهو (ابدأ من حيث أنتهى الآخرون)
هذا المثل لمن أراد الفائدة اليوم ومحاولة الحصول على فرصة قريبة.
وايضاً أرى بأنها سهله لطالما حصلنا على مثل هذه الخبرة .
من وجهة نظري اليوم
هناك فرص وترندات لا زالت تتيح فرص الدخول
وجميع هذه الفرص تساعدنا على التشغيل والتطوير والمتابعة رغم ضعف فريق العمل والامكانيات التي لانمتلكها.
فلكل معنا امكانيات لو نعمل عليها بتحديد الاهداف لوصلنا إلى فرص الطوح والفكر المستقبلي.
هذا الرد اخي عماد ليس خصيصاً لك بل لي ولغيري من اصحاب الفكر العالي والإمكانيات البسيطة. كنت انوي كتابة موضوع مطول خاص به ولكن جات الفرصه لأذكرة بأختصار.
ويارب أكون مخطئ في فهمي ونظريتي لك وتكون أنت الصائب في اهدافك.
التعليقات