كيف حلت اللغة العربية مشكلة التبول في الشوارع في بنجلاديش
أنا عشت فى مكة المكرمة حوالى شهرين قبل موسم الحج منذ عامين
عندما كنت أذهب للمسجد للصلاة كنت أقابل البنجلادشيين و غيرهم من المسلمين من شرق آسياً
بكل أمانة هؤلاء القوم بتصرفاتهم يصيبونك بالغثيان و الرغبة فى القئ بشكل غير طبيعى ... من أصوات وروائح يصدرونها على الملاء و بصق فى الشوارع فى كل مكان حتى أنى لم أكن أجد مكاناً نظيفاً لأفرش سجادة الصلاة .. التجشئ بصوت عالى و كأنها دليل الرجولة .. ناهيك عن رائحتهم التى تجعل المكان غير قابل للجلوس فيه .... اللهم أنى لا أسخر منهم ... فهم لم يجدوا من يعلمهم الصواب من الخطأ .
فى الفيديو المعروض بكل أمانه ما لم أكن أتخيل أبداً أن يصل بهم الأمر إلى هذا الحد .. التبول فى الشوارع !!!!!!!
و لكن سعدت أن بلادهم قد قومت هذا الفعل .. و أتمنى أن تستمر بلادهم فى تعليمهم أن النظافة من الإيمان و أن الناس تتقزز من أفعالهم .
نحتاج إلى حملة عالمية لتوعية الشعب البنجلادشى :)
لم افهم جيدا كيف ساعدت اللغة العربية في دالك
هل لانها لغة القرآن باعتبارهم مسلمين فهم يقدسون اللغة
وايضا رأيت البعض يقبل الحائط الا يدل هدا على بعض التخلف
كنت اتسائل نفس سؤالك بالإضافة إلى (هل يظنوها آية قرآنية)
هل كلهم مسلمون..وماداموا مسلمين لماذا لم ينهاهم الخطباء -الشيوخ- عن ذلك.
إذا سمعت الفيديو جيداً ستجد المعلق يقول أنهم حاولوا بكل الطرق و النصح و الإرشاد .. و كذلك يقول أنه معظمهم لا يعرف العربية و لكنه يعرف أنها لغة القرآن
سبحان الله. الكلام نفسه بلغة مختلفة يمكن أن يعطي نتيجة مختلفةً تماماً. حين كنت أدرس اللغة العربية للأطفال يوم الأحد منذ سنوات، كنت إذا أردت تأنيبهم على فعلٍ أو تهدأتهم حين تنتشر الفوضى أخاطبهم باللغة الدنماركية، لأنهم اعتادوا على التأنيب والصراخ باللغة العربية في المنزل فلا يلقون له بالاً. أما إذا جاء التأنيب بالدنماركية يدركون أن الأمر جِدّي
التعليقات