تصاميم سريالية تجريدية مجانية لصفحات الهبوط
الجواب هو لا.
بخصوص شبيه لبرودكت هنت في الويب العربي هناك:
السبب في عدم النجاح هو التكبر والعجرفة وقلة التعاون وسياسة "شوفوني وأنا غيك".
لقد ذكرت من قبل هنا تلميحا لقصة نجاح صانع البرودكت هنت الذي قال من قبل أنه كان يرد على كل رسالة بريدية تصله ويرد على كل تغريدة -لكنه وصل لدرجة يستحيل عليه الرد على الكم الهائل الذي يصله الآن-
راسلت أنا مدير الموقع الآنف الذكر ولم يرد وأضفت خدمة كرز العربية التي تستحق ولم تقبل ولم يرد أي سبب لعدم قبولها. لذلك يمكنني الاطمئنان بالقول أنه لن يرى النجاح أبداً. ما هو السبب؟ الإيغو.
ما علاجه:
كتب رايان هوليداي.
إذا هذه هي المشكلة فقط فبسيطة :3
بالمناسبة هل هناك مواقع تناقش نوع معين من المحتوى كنت تود وجودها على المستوى العربي؟
إذا هذه هي المشكلة فقط فبسيطة :3
ليست بسيطة لو حاولت حلها. فمعظم المشاركين لديهم مشاكل متعددة (عدم مشاركة المعرفة)، (ادعاء علم كل شيء)، و(الكسل المعرفي الشديد)، وقائمة طويلة عريضة من القضايا التي يجب أن تكون مبتكراً ومبدعا جدا لحلها.
اهم مهارة ستعينك في هذا هو أن تكون خبير تواصل أي عبقريا في إجراء الاتصالات وخبير في المراسلات والتحفيز على ابداء ردود الفعل.
بالمناسبة هل هناك مواقع تناقش نوع معين من المحتوى كنت تود وجودها على المستوى العربي؟
نعم. لكنها لن توجد إلا بعد ربما عشرين ثلاثين سنة (وآمل بصدق أن أكون مخطئا في هذا التوقع).
أود أن أشترك في مواقع تتحدث عن المال بأرقام حقيقية، مثلا موقع صادق (عدا تخمينات بيت كوم المغرقة في الفانتازيا) يعني شيء مثل غلاسدور الأجنبي وموقع crunchbase، وموقع مراجعات صادق (بعيدا عن مقالات اراجيك الممولة والمال من تحت الطاولة الذي يتلقاه أحد المغاربة للترويج لمنتج كاسبرسكي واحتيالات إي تورو) وموقع يخبرني كم يدفع الموقع الفلاني للتدوينة والترجمة وإلخ (حتى بالتقريب سيكون مقبولاً)، وموقع يخبرني من يمول المواقع الأخرى من مدونات وشبكات وقنوات يوتيوب. (مثل من يدفع 2500 دولار شهرياً لموقع أنا أصدق العلم. فشخصيا في هذه النقطة أنا أصدق الدولار) أي باختصار موقع نقاشي يهتم جيداً بموضوع هو تابو في الوطن العربي (كون الجنس والسياسة لم يعودا كذلك وإن ادعى البعض): من يمولك؟ ما هو مصدرك المالي وكم؟
لدي احلام كثيرة جدا لكني متواضع ولا اعتقد انها ستتحقق في العقود القليلة المقبلة.
هل قلت عقود أم سنوات؟
عقود يا حبيبي.
بمناسبة الاحصائيات وبمناسبة أنك تعمل في مجال الترجمة -كثرت المناسبات :'3 - هل عدد قراء الكتب العرب في تزايد أم في تناقص أم انه ثابت؟
في تزايد.
مرة كنت مشتركاً في خدمة ترند غوغل وهي خدمة ترسل لك إشعارات لمّا يفوق كلمة ما عدد بحث معين في محرك البحث غوغل ومرت علي معلومة صادمة بأن كلمة "كتب" بالعربية أي كاف تاء باء فاقت المليونين بحث في يوم واحد. مع اتصالي الهاتفي بمدير قسم غوغل كتب أكد لي أن الأرقام (ولم يذكرها) مشجعة جدا في سوق الكتب العربية وحجم المبيعات على غوغل بوكس -ويبقى هذا الكلام على عهدته وإن كنت أصدقه فما من داع لأن يكذب-.
هناك عدد قراء كبير ويزداد في العالم العربي. وستلحظ هذا خاصة إن كنت تتابع المشهد على الإنترنت.
ومع أن البعض يقول كثر الغثاء إلا أن الحركة بذاتها مهمة الآن وفي تصاعد. أتوقع في المستقبل القريب وجود كتّاب عرب متفرغين للتأليف مستفيدين من البيئة التكنولوجية التي يشهدونها الآن هم والعالم العربي.
وهناك من فكر باستغلالها: مثلا هذا الكاتب: (
الذي نتمنى له كل النجاح.
التعليقات