ها أنت ذا ومن جديد كما اعتدت تمسح كل شئ بجرة قلم، لكن أتعلم؟لم يعد يهمني،لم أعد أكترث أصبح كل ما يهمني هو الراحة...نعم إنها الشعور الذي لم أحصل عليه منذ فقدت براءتي.. الآن أنهيت صلاتي و معي قرار ربما هو الأحسن بل و الأفضل من سابقيه ''أنا قبل كل شئ'' إنه أمثل ما أخذته مما عاشته إلى الآن.. أصبحت الكلمات تتناثر على السطور ولا أعرف لإيقافها حلا،لكن من يهتم،المهم أن يعجب القارئ بالمقروء و أن يجد المنتقد ما ينتقده...