وجدتُ هذا الإنفوجرافيك الذي يُقارن بين هذه التيارات الفلسفية الأربعة: الوجودية الإلحادية، الوجودية المسيحية أو الإيمانية، العبثية والعدمية: https://suar.me/LPVjy مصدر الصورة وصور جميلة غيرها: https://www.pinterest.com/pin/398568635754291982/ الصورة اجتهاد شخصي لصاحبها وليست بالضرورة أن تكون دقيقة تماماً، لذلك ممكن أن نناقش بعض جوانبها، وسأكتب شيئاً من بعض معرفتي بهم: الوجودية الإلحادية: الوجوديون الملحدون بشكل عام يعتقدون أن الإنسان هو من يقوم بإيجاد معنى لحياته، في عالم خالٍ من أي معنى جوهري أو فطري، فالوجوديون يعتقدون أنه يوجد معنى للحياة وهو المعنى الذي

الفلم الوثائقي هو من إنتاج شركة bbc و قد تم نشره قبل البارحة، مسبباً ضجة بسبب تكتّم السعودية عن الحادثة. عن حادثة الحرم المكّي: http://bit.ly/2ujngjv لمحة عن الفلم الوثائقي: http://bit.ly/2sUUfa8 الفلم الكامل: http://bit.ly/2udC9Uy ماذا تعرف عن الحادثة؟

في نهاية عام 2016 أعلنت جامعة جلاسكو الاسكتلندية نيّتها تدريس فلسفة السيمسونز، عن طريق منهج دراسي يتم تدريسه ضمن المواد الأدبية و الفلسفية بالجامعة تحت عنوان "فلسفة هومر سيمسون" و يهدف هذا المنهج إلى تحليل سلوك الشخصية الرئيسية في المسلسل، والتوصل إلى قواعده الأخلاقية، وهل هو شخص خيّر أم شرير، و كان سيُشرف على هذا الموضوع جون دونالدسون الذي يقول إن هومر سيمسون هو شخصية معقدة من الصعب ألا نحبها و أن المسلسل مليء بأفكار أرسطو، كانط، ماركس، كامو و

مرحباً بالجميع تكرر السؤال هنا في حسوب عدّة مرّات عن كيفية البدء بقراءة الفلسفة، كما أُلاحظ أن هناك اهتماماً مُتزايداً عربياً بهذا المجال، لذا قررتُ جمع بعض المصادر العربية الجيّدة التي تصلح كمدخل إلى هذا المجال بناءً على تجربتي الشخصية، لأنّهُ على الرغم من قلّة المصادر العربية إلا أنهُ حتى المصادر المُتوفّرة هي مُجهولة بالنسبة للكثيرين ولا تلقى إقبالاً مُرضياً نسبةً للجهد المبذول فيها، كما أعتقد أن مُتابعة إحدى الكورسات المذكورة قد يكون استثماراً جيداً لمن يُريد ملء وقت فراغه

كنتُ قد حصلت على هذه المعزوفة عن طريق صديق لي حصل عليها بدوره من مدرّس كمان، و مذ حصلت عليها تنقلت هذه المعزوفة معيّ عبر كل هاتف حملته و كانت أول شيء أفكر بنقله دائماً، و رغم أنني الآن سمعت الكثير من المعزوفات الرائعة إلّا أني أكن لهذه بالوفاء، كونها تذكرني بأمور كثيرة و لأنني كنتُ ألمس فيها شيئاً مختلفاً. المحزن بالموضوع أني قلّبت اليوتيوب لأجد نفس النسخة التي عندي و ما وجدتُ شيئاً، النسخة التي أمتلكها فيها تداخل رائع

نظرية الأمر الآلهي هي من أقدم النظريات الأخلاقية وأكثرها إنتشاراً، ويمكن اختصارها بالقول أن تحديد أخلاقية الفعل من لاأخلاقيته يتم فقط عبر معرفة إن كان الله أو الآلهة أمرت به أم لا، ونظرية الأمر الآلهي تمتاز ببساطتها فلتحديد أخلاقية أيّ فعل فقط عليك أن تتوجه إلى الله (النصوص) لتنال جواباً. على مدى السنين، كان هنالك الكثير من الإعتراضات على فكرة أن الأخلاق مصدرها الله، وأقوى هذه الإعتراضات بيّنها أفلاطون في كتابه "يوثيفرو"، في الكتاب يدور نقاش بين أستاذ أفلاطون والشخصية

https://menahacks.com/join-our-team/

https://m.facebook.com/story.php?story_fbid=1741009412605082&id=308087315897306

العريضة: https://traffickinghubpetition.com/ فيديو يوضّح ممارسات الموقع: https://twitter.com/LailaMickelwait/status/1277959297784115207

https://www.facebook.com/permalink.php?story_fbid=545813592420033&id=100009741909057

http://www.alghurairfoundation.org/content/%D8%B7%D9%84%D8%A8%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D9%84%D9%88%D9%85-%D9%88-%D8%A7%D9%84%D8%AA%D9%83%D9%86%D9%84%D9%88%D8%AC%D9%8A%D8%A7

اقترح ريتشارد دوكينز سبعة تصنيفات تحدد درجة أو نوع الإيمان لكل شخص، و هي ملخّصة في النقاط التالية: 1. مؤمن بقوة بوجود آله: احتمال وجود الله 100%. يتلّخص إيمانه بعبارة كارل يونغ: "أنا لا أؤمن، أنا أعرف". 2. مؤمن بوجود الله بحكم الأمر الواقع: احتمالية وجود الآله عنده عالية جداً لكنها أقل من 100%. "أنا لا اعرف بشكل مؤكد، لكنّي أؤمن بقوة بوجود آله، وأعيش حياتي على إعتبار أنه موجود". 3. المؤمن الضعيف أو الميل تجاه الإيمان بالله: الاحتمالية أكثر

جواب الفيلسوف كارل بوبر هو لا، وذلك لأن الشخص المُتطرف الذي يريد قمع حريات الآخرين، سوف يستغل تسامح المجتمع المُتسامح إلى أن يُدمّر هذا التسامح، فتنشأ هُنا مُفارقة التسامح لدى بوبر بسبب أن الحفاظ على مُجتمع مُتسامح برأيه، يستوجب وجود شيئاً من عدم التسامح، فهل تتفق مع هذا الرأي؟ https://suar.me/eJpxO

* عام 1714 أصدر غوتفريد لايبنتز كتابه الفلسفي القصير " مونادولوجيا"، الذي قدّم فيه خُلاصة أفكاره السياسية والفلسفية والأخلاقية، والذي ختمه بعبارته الشهيرة "خير العوالم الممكنة" مُشيراً لأن عالمنا الحقيقي هو خير العوالم التي من المُمكن وجودها، وأن "كل شيء يسير إلى الأفضل في خير العوالم الممكنة" لأن الله آله محب خيّر، وقَد حاول لايبنتز مراراً حلّ معضلة الشر وخاصةً عبر كتابه الشهير والمُصطلح الذي أوجده Theodicy. * عام 1755 ضرب زلزال مدينة ليشبونة عاصمة الإمبراطورية البرتغالية مترامية الأطراف آنذاك،

"يمكنني أن أرتكب أشد الجرائم، إلا أن أكون أباً" هذا إقتباس لفكرة بسيطة من كتاب كنتُ أقرأهُ بالآونة الآخيرة، اسمه *مثالب الولادة* للفيلسوف العدمي إميل سيوران والمعروف بموقفه المُعادي للإنجاب. الكتاب مليئ بالأفكار العدمية والتشاؤمية واللإنجابية وهو ما دفعني لطرح هذا الموضوع، على الرغم من أنني لم أفكر سابقاً بكتابة أي شيء حول هذه الفكرة كونها مُكررة، لكن مع شحّ المواضيع في حسوب قد يكون مفيداً، ولا بأس بسماع آراء جديدة دائماً. أُلاحظ بشكل عام وجود نوعين من رافضي الإنجاب،