Ivan Karamazov

It is better to be Socrates dissatisfied than a pig satisfied

1.89 ألف نقاط السمعة
3.69 مليون مشاهدات المحتوى
عضو منذ
ههه بشكل عام لا أفضل التواصل خراج الموقع كما أنني بالفعل مشغول جداً هذه الفترة، أعود لك بعد فترة.
صباح الخير صديقي، شكراً لدعوتك لكني أعتذرعن المشاركة وأنا لا أُشارك بالموقع منذُ فترة طويلة وأفتح بين الحين والآخر فقط. النقاش هنا قد يفتح آفاقك على أفكار لم تكن قد فكرت بها، سواءً أكانت تؤيد أفكارك أم لا، لذا قد تستفيد من قراءة المواضيع القديمة وأيضاً أنصحك بالقراءة والبحث لوحدك لأنها تفيدك أكثر.
>فقط على الشركة ان تحذف الفيديو بعد التبليغ عليه. يُقال أن بورن هاب تتأخّر بذلك كثيراً. >حيث كمية الفيديوات عملاقة و لا تستطيع ان تتأكد منها لذا كما تقول لرُبما تدفع السياسيين لفرض قوانين أكثر صرامةً. لا تعتقد أنني أرى العرائض الإلكترونية شيء عظيم، وأنا أصلاً أمقت هذا الشعور الذي تولّدهُ بأنك تُساهم بالقضية مع أنك لا تُساهم تقريباً بشيء وتخلق لديك شعوراً مُزيّفاً. لكن لربما على احتمال 1 بالمليون أن تُغيّر شيئاً أقول لا بأس سأوقّع.
لا أتوقع أن "تغلق نفسها" والعريضة ليست موجّهة لها بل موجّهة لسياسيين، هي شركة مثل أي شركة تخضع لقوانين البلد ومن المُمكن أن تُجبر على الإغلاق أو تُحظر ببعض الدول، ولربما على الأقل يُراقب نشاطها ويُفرض تشديد على سياسة قبول المقاطع عندها، وتبقى محاولة بسيطة أفضل من لا شيء.
على العموم أُرشّح لك كتاب "مدخل إلى التنوير الأوروبي" لهاشم صالح إن كان لديك الوقت، قرأتهُ منذُ فترة وأجد أنهُ مهمٌ جداً لعدّة أطياف من مجتمعاتنا، المتعصبون وكارهي الثقافة الأجنبية وكارهي الثقافة المحلية ومن يرى أن هذه المجتمعات غير قابلة للتحسين كما الغرب، أعتقد أنهُ جيد ككل.
تشتقلك العافية يا معاذ :) وأنا مثلك لا أختلف عنك بأن إراقة الدماء طريق لا مفر منهُ، لكنّي أرى أن ذلك قد حدث فعلاً، وسبب وجهات النظر المختلفة أننا نتحدث من موقعين مختلفين وسبب المشكلة الأصلي هو معاملتنا للبلاد العربية كوحدة مُتعاضدة أي شيء يحدث للجزء يحدث للكل لكن هذا وهم، ليس وهماً تاماً لأن الترابط موجودٌ أيضاً. وأنا إن قلتُ أنّي مُتفائل فلستُ أبداً أعتقد أننا سنرى السنة القادمة مثلاً صحوة هائلة، لكن يبدو لي أننا على الطريق ولو
تحياتي يا معاذ، أكتب ما يخطر لي وليس لأناقش فكرة ما، رغم الظلام الذي يلف أرجاء العالم والبلاد العربية بشكل خاص كونها موضع الحديث، إلّا أنّنا يبدو أننا نعيش في أوقات مُميّزة بعض الشيء وهذه الفترة مفصلية ويجب أن تُدفع بكل قوة لتكون مفصلية في هذه البلاد، وأقول أنها مميزة بعض الشيء فقط لأنها ليست أول مرّة بالتاريخ تكون هنالك فترات استثنائية بين مرحلتين، نور وظلام، فالعيش في هذه المرحلة يبدو مشوّقاً بعض الشيء، وأنا عمري ما كنتُ متفائلاً لكن
مكرر
غالباً السبب الحقيقي هو السبب الثاني أخي الكريم، للأسف الأعضاء هنا في حسوب عاطفيين غير مهيئين لفهم أفكار كالتي طرحتها أنت مثل هذه المرأة على سبيل المثال، لا بل معظهم منساقون وراء هذه الحركات الغربية والنسوية وبعضهم رجال هل تصدق ذلك؟ هذا المكان لا يستحقك ولا يفهم أفكارك.
أبو عبيدة بن الجراح أحد العشرة المبشرين بالجنة توفي بوباء الطاعون الذي ضرب الشام والمعروف بطاعون عماوس مع آلاف المسلمين.
بالحقيقة لا، هناك بعض المدونات العربية الناشئة المهتمة بالفلسفة اعتقد قد ترحب بعملك او تنشئ مدونتك الخاصة.
أقدّر تعبك ومشكور على ذلك، لكن لا أعتقد أن هناك فائدة كثيرة من النشر هنا تحديداً.
نتمنى ألّا نصادف الكثير من أمثالك في حسوب.
مفهوم الجوهر له أهمية كبيرة بالفلسفة.
سموّه خلب العقول وأنعش القلوب وشيّد الصروح وأحيا الشعوب. دورك
كان اهتمامك بحسوب واضحاً رغم كل شيء، وتعجبني نيّتك الحقيقية الرامية للتحسين التي كانت تظهر بين الفينة والأخرى. رحلة موفقة والمكان محفوظ دائماً.
لا توجد إحصائيات يمكن أن نلجأ إليها فعلاً فليس لدينا مبدئياً إلا محاولة توقّع النتائج ليس أكثر. كلامك لا يخلو من الصحة وكثرة الشيء تنزع منه عنصر الإدهاش بلا شك، لكن أعتقد أن نشر ما يحصل يبقى أفضل من إبقاءه سراً ولو كان ذلك على حساب التحليلات والتشاؤم الدائم. ما كان ليوجد أحد يفكر بردع أي نوع من المظالم لولا خروج هذه المظالم للعلن، حتى لو كان ذلك عرضة دائماً لتسخيف او تحريف او تحليل سخيف. أرى مثلاً أن هناك
لا ريب أن انتشار مأساتي على لسان اشخاص افتراضيين بالنسبة لي سيكون كريهاً جداً، لكننا نكسب بعض المكاسب الجيدة بلا شك من هذه الحركات. الكثير من الجرائم اليوم والتي كانت تمر مرور الكرام بالسابث أصبحت تلقى هجوماً وتعنيفاً كبيراً لمرتكبيها، وهذا أمرٌ رادع للمجرمين المحتملين، ولا يهم هنا حقيقةً تحليل نوايا هؤلاء المدافعين (نيتهم غالباً تتشكل من الكره الذي يروه من رواد مواقع التواصل أكثر من الجريمة نفسها أي تكون مؤدلجة) لكنها ثابتة بخصوص الجرائم التي لا يناقش ظروفها أحد
يبدو أن الموقع سيكون بتطور مستمر.
سلامات صديقي وأهلاً بك، أتوسّع هذه الأيام بقراءة مواضيع مختلفة لكن ضمن المجالات التي أهتم بها نفسها. لا أملك تغيّرات جذرية بنظري للأمور وإنما بعض التغيّرات الشخصية بنظري للتفاصيل لكن لا توجّهات كاملة مختلفة كما قلت. العفو وشكراً لك، كانت فترة جميلة فعلاً.
أتفق مع فكرة الموضوع لكنّني لا أحب هذه المقولة فعلاً. اختلاف الرأي قد يُفسد الود بالفعل بين شخصين يجمعهم ود وهذا أمر طبيعي تماماً، خاصةً عندما تكون الاختلافات جذرياً ولطالما حدثَ هذا عبر التاريخ.
لا أقيس هذه الأمور على الجميع بالطبع بل هم أقلية، وذكري لموضوع تقدم المرأة للرجل جاء من وجهة أنهُ يمكن تقبله بينما أنا على ثقة أن ٩٠% يرفضونه وأسمع أحياناً آراءً بهذا السياق، كل ما أقوله أنه هناك بالفعل بعض الرجال يرفضون الموروث الاجتماعي وما الجوانب التي ذكرتها إلا جوانب قليلة ممكن رفضها. وحقيقةً لا أتفق مع الكثير مما قلته. ليس المشكلة أنني أجهل فوائد التحلّي بالجرأة عند الحاجة أو الشجاعة، المشكلة عندي بحصرها بالرجل وحصر صفات أخرى بالأنثى دون
ههه كأشياء سيئة قصدت أنهُ في بعض المجتمعات الصغيرة يقال للرجل أن عليه قتال أحدهم أو ممارسة الجنس أو التنمر على أحدهم ليثبت أنه رجلاً. كأشياء عادية يمكن أن يرفضها الذكر الرافض للموروث مثل رجل يقبل أن تدفع عنه امرأة أو أن تتقدم له امرأة، حتى أن بعض الصفات تنقص من الرجولة مثل الخجل أو الخوف، بينما وجودها لدى الأنثى أمرٌ رائع ومرغوب. على العموم هي أشياء تعتمد على مفهومك للرجولة لا أكثر.
ههه لا تأخذي الأمور على المحمل الشخصي هنا. النقاشات التي تأخذ مسرى لكن ما هو تعريف كذا تستمر بلا نهاية بلا فائدة، ولا عيب بترك نقاش لا ترين فائدة منه.
ابسط رد هو ان اقول لك عرّفِ الرجولة لأجلب لك امثلة مضادة وهي موجودة بالفعل، لكن هذا نقاش عقيم.