ههه بشكل عام لا أفضل التواصل خراج الموقع كما أنني بالفعل مشغول جداً هذه الفترة، أعود لك بعد فترة.
0
>فقط على الشركة ان تحذف الفيديو بعد التبليغ عليه. يُقال أن بورن هاب تتأخّر بذلك كثيراً. >حيث كمية الفيديوات عملاقة و لا تستطيع ان تتأكد منها لذا كما تقول لرُبما تدفع السياسيين لفرض قوانين أكثر صرامةً. لا تعتقد أنني أرى العرائض الإلكترونية شيء عظيم، وأنا أصلاً أمقت هذا الشعور الذي تولّدهُ بأنك تُساهم بالقضية مع أنك لا تُساهم تقريباً بشيء وتخلق لديك شعوراً مُزيّفاً. لكن لربما على احتمال 1 بالمليون أن تُغيّر شيئاً أقول لا بأس سأوقّع.
تشتقلك العافية يا معاذ :) وأنا مثلك لا أختلف عنك بأن إراقة الدماء طريق لا مفر منهُ، لكنّي أرى أن ذلك قد حدث فعلاً، وسبب وجهات النظر المختلفة أننا نتحدث من موقعين مختلفين وسبب المشكلة الأصلي هو معاملتنا للبلاد العربية كوحدة مُتعاضدة أي شيء يحدث للجزء يحدث للكل لكن هذا وهم، ليس وهماً تاماً لأن الترابط موجودٌ أيضاً. وأنا إن قلتُ أنّي مُتفائل فلستُ أبداً أعتقد أننا سنرى السنة القادمة مثلاً صحوة هائلة، لكن يبدو لي أننا على الطريق ولو
تحياتي يا معاذ، أكتب ما يخطر لي وليس لأناقش فكرة ما، رغم الظلام الذي يلف أرجاء العالم والبلاد العربية بشكل خاص كونها موضع الحديث، إلّا أنّنا يبدو أننا نعيش في أوقات مُميّزة بعض الشيء وهذه الفترة مفصلية ويجب أن تُدفع بكل قوة لتكون مفصلية في هذه البلاد، وأقول أنها مميزة بعض الشيء فقط لأنها ليست أول مرّة بالتاريخ تكون هنالك فترات استثنائية بين مرحلتين، نور وظلام، فالعيش في هذه المرحلة يبدو مشوّقاً بعض الشيء، وأنا عمري ما كنتُ متفائلاً لكن
لا توجد إحصائيات يمكن أن نلجأ إليها فعلاً فليس لدينا مبدئياً إلا محاولة توقّع النتائج ليس أكثر. كلامك لا يخلو من الصحة وكثرة الشيء تنزع منه عنصر الإدهاش بلا شك، لكن أعتقد أن نشر ما يحصل يبقى أفضل من إبقاءه سراً ولو كان ذلك على حساب التحليلات والتشاؤم الدائم. ما كان ليوجد أحد يفكر بردع أي نوع من المظالم لولا خروج هذه المظالم للعلن، حتى لو كان ذلك عرضة دائماً لتسخيف او تحريف او تحليل سخيف. أرى مثلاً أن هناك
لا ريب أن انتشار مأساتي على لسان اشخاص افتراضيين بالنسبة لي سيكون كريهاً جداً، لكننا نكسب بعض المكاسب الجيدة بلا شك من هذه الحركات. الكثير من الجرائم اليوم والتي كانت تمر مرور الكرام بالسابث أصبحت تلقى هجوماً وتعنيفاً كبيراً لمرتكبيها، وهذا أمرٌ رادع للمجرمين المحتملين، ولا يهم هنا حقيقةً تحليل نوايا هؤلاء المدافعين (نيتهم غالباً تتشكل من الكره الذي يروه من رواد مواقع التواصل أكثر من الجريمة نفسها أي تكون مؤدلجة) لكنها ثابتة بخصوص الجرائم التي لا يناقش ظروفها أحد
لا أقيس هذه الأمور على الجميع بالطبع بل هم أقلية، وذكري لموضوع تقدم المرأة للرجل جاء من وجهة أنهُ يمكن تقبله بينما أنا على ثقة أن ٩٠% يرفضونه وأسمع أحياناً آراءً بهذا السياق، كل ما أقوله أنه هناك بالفعل بعض الرجال يرفضون الموروث الاجتماعي وما الجوانب التي ذكرتها إلا جوانب قليلة ممكن رفضها. وحقيقةً لا أتفق مع الكثير مما قلته. ليس المشكلة أنني أجهل فوائد التحلّي بالجرأة عند الحاجة أو الشجاعة، المشكلة عندي بحصرها بالرجل وحصر صفات أخرى بالأنثى دون
ههه كأشياء سيئة قصدت أنهُ في بعض المجتمعات الصغيرة يقال للرجل أن عليه قتال أحدهم أو ممارسة الجنس أو التنمر على أحدهم ليثبت أنه رجلاً. كأشياء عادية يمكن أن يرفضها الذكر الرافض للموروث مثل رجل يقبل أن تدفع عنه امرأة أو أن تتقدم له امرأة، حتى أن بعض الصفات تنقص من الرجولة مثل الخجل أو الخوف، بينما وجودها لدى الأنثى أمرٌ رائع ومرغوب. على العموم هي أشياء تعتمد على مفهومك للرجولة لا أكثر.