هل تقرأين هذه الكتب إيمان؟ أم تشاريكننا فقط أفكارها؟ لانه من الممل جدا قراءة هذه الكتب المتخصصة بالنسبة لي ويمكن أن أجد 500 كلمة فقط تدل على كتاب 500 صفحة.. أجل يا عفاف، بعضها قرأته كاملا وبعضها قرأت عدة فصول منه. ولست الشخص الأول الذي يخبرني أنها مملة لكنني أحب قراءة هذا النوع من الكتب من أجل الاستفادة من تجارب الأشخاص الأكثر خبرة. كتشفت مؤخرا أن الفترة التي أتابع فيها مسلسلا يكون بطله كاتب روائي خاصة يزداد حماسي للكتابة.. أفعل
0
لم أفهم حقاً، كيف يمكن للمرء أن يشعر بالتفوق واحترام الذات حين يمارس النميمة على زميله! يقول علماء النفس أنّ اظهار سلبيات شخص آخر تجعل الأشخاص يشعرون بأنهم أفضل من الشخص الآخر، وهو ما يكسبهم ثقة أكبر. قد لا تكونين من بين هذا النوه من الأشخاص ، لكنه حقيقي، وهو السبب الأول الذي يجعل الكثير من الناس كثيري النقد لغيرهم. يحدث هذا كثيراً، وبصدق من واقع تعامل شخصي، أتجاهل تماماً كل ما أستمع إليه، ولا أضيّع وقتي في التبرير أو
أول مرة أسمع بهذا المصطلح، من أطلق عليه هذه التسمية ومتى بضبظ؟ لا أملك اجابة محددة يا عفيفة، بحثت عن الاجابة لكن لم أجد أي معلومات. هل عندما يتم الكشف عنه تأتي عقوباته بهذا الإسم؟، بالطبع، هناك عقوبات لمن يمارسون هذا النوع من النشاطات، وهناك بحث دائم من الرقابة والشرطة في الأسواق الشعبية والأماكن المشبوهة عن أي سلع تصنف ضمن المنتجات الممنوع تسويقها. وهل في القانون يتم تداول بعض من المواد تصريح علني بهذا الإسم؟ جميع القوانين توضح أن السلع
هناك من يستغل القضايا الاجتماعية في التسويق لأعماله لكنّ هذه الشركة تحديدا يا ياسين لا تقوم بذلك، لأنّ مواقفها تتعدى القضايا الانسانية والاجتماعية الآمنة إلى قضايا جدلية، وابدائها لرأيها في القضايا الجدلية التي لا تحصل على اتفاق العموم يعني أن فرصتها في خسارة العملاء الذين يخالفونها الرأي كبيرة، هذا دون نسيان أن التنديد بسياسات حكومات بأكملها هو تصرف قد يعرضهم لعقوبات ومضايقات كبيرة، ما يعني خسارة أسواق كبيرة مثل السوق البريطاني. ثم دعم هذه الشركة للقضايا الانسانية ليس حديثا بل
حتى الشخصيات المؤثرة في مواقع التواصل الاجتماعي تم تعويضها بشخصيات افتراضية، وأصبحت لها شهرة واعلانات تنافس شهرة المؤثرين من البشر. وحتى أن الشركات تفضل التعامل معهم أكثر من البشر لأنهم أقل تكلفة وأفضل لأنهم يجنبون الشركات احتمالات الوقوع في الفضائح. حتى الآن لا يبدو أنّ الذكاء الاصطناعي سيأخذ أماكن البشر بشكل نهائي، لكنه سيسيطر على بعض المهام الروتينية التي لا تنطوي على جانب ابداعي أو لا تتطلب تدخل العاطفة لاتخاذ القرارات، وهذا يعني أنّ البشر عليهم تطوير مهاراتهم للتماشي مع
أولا أريد أن أتمنى لك التوفيق في تجربتك الجديدة يا نور الهدى. لقد تعاملت مع اليوم الأول بطريقة مثالية، يبدو أنك خبيرة في الـتأقلم مع الأجواء الجديدة. وأعتقد أيضا أن كون بيئة العمل التي انضممت إليها صحية هو أمر ساعدك على التكيف بسرعة. عادة عندما يدخل شخص إلى مكان جديد، يكون هناك فئات وأحزاب، وهو غريب، ولا يعرف أحد. مررت بمواقف مماثلة، وأفضل شيء يفعله الموظف الجديد عندما تكون بيئة العمل غير صحية ومليئة بالتحزبات هو أن يبتعد عن الموظفين
هل سمعت من قبل عن الأخطاء القضائية؟ ولا قدر الله وسقطت في هذا تخيل موقفك واسرده لنا؟ شاهدت منذ سنوات طويلة وثائقيا لمهاجرين عرب في الولايات المتحدة الأمريكية تم سجنهم في غوانتانامو واتهموا بالارهاب بناءا على أدلة غير كافية. اتخذ القضاء في هذه القضايا قرارات غير متأكد منها لأنه كان واقع تحت ضغط الاعلام والرأي العام الهائج ضد الارهاب بسبب العمليات الارهابية العديدة التي كانت تنفذ في ذلك الوقت. التفكير في الأمر مرعب، أتخيل أن تضيع حياتي وأتعرض للتعذيب المستمر
وماذا عنكم يا أصدقاء، هل تؤيدون مقولة الكاتبة؟ ولماذا؟ وما الدافع الحقيقي الذي جعلكم تصبحون كُتابًا؟ أوافق أن الأذى دافع من الدوافع العديدة التي تلهم الأشخاص للتعبير عن مشاعرهم بالكتابة. البعض يدون أحزانه، والبعض الآخر يدون نجاحاته وأماله، وهناك حتى من يجعل قلمه لسانا لمعاناة غيره. هناك تماس أول لبداية العلاقة بين الكاتب والكتابة، وهذا التماس غير ثابت في جميع التجارب. بالنسبة لي محاولتي الأولى لم تكن تعبيرا عن مشاعر خاصة، بل سردا لحدث شاهدته، أعدت أحداثه وأبديت رأيي فيما
متابعة أعمال الأكثر خبرة في مجال العمل هي أفضل طرق التعلم للمبتدئين، وحتى لغير المبتدئين هي مفيدة في شحن الطاقة وايقاظ الحماس. أنا شخصيا تعلمت كتابة المحتوى بمتابعة أعمال الآخرين، تعلمت كتابة المقالات بالقراءة المستمرة لمقالات المواقع الشهيرة مثل ساسة بوست وأراجيك، وتعلمت كتابة سيناريو البودكاست بالاستماع المستمر للبودكاست وتعلمت كتابة سيناريوهات البرامج بالمتابعة المستمرة لبرامج التلفزيون واليوتيوب. عندما يكون الشخص مبتدئ سيبدأ بالتقليد، لكن بعد اكتساب القدرة الكافي من المعرفة وفهم هيكل العمل سيبدأ في ايجاد أسلوبه الخاص.
كنها فقرة جعلتني أتساءل لو كنتَ أحد المكافحين وأمامك مشروع تثق بأنه سيحقق لك الأهداف التي تطمح إليها، هل ستضع العمل أولاً أم العائلة؟ أو خبرني من باب معرفتك كيف ستوازن بين الاثنين؟ أريد أن أبدو أمامك بمظهر الحكيمة في ادارة الوقت والموازنة بين الحياة الخاصة والمهنية لكنني لست كذلك، أؤمن أنّ النجاح يتطلب بعض التضحيات، ولا أقصد بها التضحية بالعلاقة مع العائلة والأصدقاء، لكن ببعض الوقت المخصص لهم، التجمعات العائلية الأسبوعية والرحلات والخرجات المستمرة وبعض المناسبات العائلية سنجبر على
هذا السؤال ليس لي لأنني أمارس العمل الحر بالفعل. لكن سأجيبك بما أعرفه عن البقية، أهم الأسباب التي تبعد الأشخاص عن العمل الحر هي: نقص المعلومات حول المجال، أغلبهم لا يعرف من أين يبدأ وما الذي يمكنه أن يقدم. عدم وجود ضمان للدخل المادي عكس الوظيفة، وهذا أمر مزعج بالنسبة للأشخاص الذين يحبون الاستقرار. هناك من يفضل الوظيفة لأجل راتب التقاعد والاجازات المرضية وهذا شيء لن يضمنه لك العمل الحر. عراقيل سحب الأموال في بعض البلدان.
حتى أنا لا أستطيع التصديق أن سنة 2021 ستنتهي بهذه السرعة، انتشار فيروس كورونا والتقليل من الحضور إلى المعاهد والنوادي والأحداث جعل الوقت يمر دون أن نشعر به. بالنسبة لي أنوي تخصيص وقت أكبر للدراسة لأن امتحانات مهمة ستكون بعد فترة قصيرة، وسأعمل أيضا على اتمام دورات صناعة المحتوى التي خططت لتلقيها هذا العام. أيضا، أخطط لانهاء قراءة الكتب التي اخترتها في تحدي القراءة، هذا العام سيكون من المعيب أن لا أنتهي من جميع الكتب وعددها ليس بالكبير (فقط 30
أنا افضل التغيير، عندما أرغب في التشافي من تجربة ما فإنّ أول ما ساقوم به هو ترك جميع مسببات الألم والأذى ورائي، والبيئة والأشخاص الذي تسببوا في ايذائنا في تجربتنا السابقة من الصعب عليهم أن يتغيروا، كما من الصعب علينا تصديق أنهم لن يؤذونا ثانية، وحتى لو صدقنا أنهم لن يؤذونا ثانية لن نستطيع النظر لهم والتعامل معهم بشكل طبيعي، وسنشعر ناحيتهم دائما بالانزعاج، وأنا شخصيا لن أرغب في حمل مشاعر سلبية مماثلة معي إلى الأبد.