عبدالمجيد رحماني

0 نقاط السمعة
281 مشاهدات المحتوى
عضو منذ
0

فاضت القرائح بما لم تفهم العقول

مضى من الوقت أكثر مما يمكن إحصاؤه أو بالأحرى لم يعد مهما إحصاؤه .. فقد كان كل شيء بعد ما حدث مجرد إنتظار لنهاية ما ...حتى كونها سعيدة لم يعد مهما ..... في ظروف عصفت بكل شيء جميل عاشه ذلك الطفل الثلاثيني لتبدد حلما ما فتئ أن صار في السماء يلوح .... لم يعرف أحد منا ما كان يتحدث عنه وكنا في نفس الحيرة التي أنت فيها الان ... عقولنا تطارد قصاصات كلمات وحروف , لتجمع شيئا مفهوما على الأقل