ذاك نادٍ مسيحي وهذا نادٍ إسلامي وهما ضدان تاريخيان تحاربو لأكثر من ألف عام في معارك دموية إنتهت بإنتصار المسلمين وسقوط عاصمتهم المقدسة القسطنطينية ( إستانبول ) في معركة دموية

مهما بلغت تركيا من تحديث وتطبيق للعلمانية لكنها مسلمة في الصميم ولا ولن تدخل أوروبا في الاتحاد نهائياً ، لانه مهنا ادعى الطرفان الرقي والتصنع الحضاري يبقى في داخل كل طرف شيء من ماضي إن نسيناه عندا تذكرناه سهواً